Saturday, October 28, 2006
هذا المخلوق .... الانسان
ما أغرب هذا المخلوق... ما أدق صنعه.... حينما كنت أدرس و كنا نتعلم مكونات و تكوين جسد الانسان و كيف كل عملية انتاج أو اخراج أو استهلاك لها طريقتها المنتظمة أو الميكانيزم التي اذا أخطأت لأي علة ترتب عليها كثير من المشاكل .... و كيف أن وظيفة كل عضو تترتب علي و يترتب عليها وظيفة عضو اخر.. و كنا دائما نسأل... ما الأهم؟ القلب أم العقل أم الرئة؟؟؟ قد نقول الرئة للتنفس... و لكن مما تتغذي الرئة ؟؟ من القلب... قد نقول أن العقل هو أهم ما في الجسد لأنه يعطي الاشارات - علي سبيل المثال- الي الغدد أن تزيد من بعض الافرازات في مواقف مثل الخوف أو الغضب و بالتالي تحفز هذه الافرازات القلب علي زيادة ضخ الدم الي جميع أعضاء الجسم و االي العقل لتحمل الضغط العصبي و زيادة القوة البدنية... .... كلها أعضاء تعتمد علي بعضها و اذا حدث خلل في هذه العلاقة بدأت الأمراض باختلاف درجاتها و أنواعها....

ما أذهلني أكثر دقة خلق النفس البشرية أكثر من الجسد.... كيف يكون في مخلوق هذا الجمال و الدقة و التعقيد في خلق شئ لا يري و لكن يستشعر و اذا حدث به خلل قد يؤثر كثيرا علي هذا المخلوق و علي شكل طباعه و حتي علي صحته.... لم نتعلمه في دراسة الطب و لكننا نراه كل يوم ... حينما أتعمق في نفس الانسان ... أجد اني لن أصل أبدا لفهم النفس البشرية.... كيف أن ذلل الخالق لهذا المخلوق عقله و قلبه ليتحكم بهم في روحه و هذا التحكم الذي يتحول لتصرفات تكون غاية في الجرأة أو الغرابة أو الجنون أو الغباء أو الجبن أو الشجاعة أو الهمجية؟؟؟.... كيف من كان بالأمس غاية في الوحشية يكون اليوم منتهي النبل ؟؟ كيف من دافع بالأمس عن الحق غدي يمشي في الأرض فسادا و ظلما.؟؟؟ كيف و كيف قد يجتمع النقيضين في الشعور أو التفكير أو الأفعال في نفس الانسان... و كيف يكون قادر بكل هذا الذكاء علي اغماض عين ضميره عن ما فيه من تناقض حتي نسي ما كان؟؟ ... كيف لموقف أو كلمة أن تبدل فكر أو أسلوب أو عادة في لحظة.؟؟؟.قد يكون السؤال الأهم هنا هو لماذا أعطيت لنا كل هذه الحرية في التحكم في عقولنا و نفوسنا؟؟ وجدت انها اجمل الهدايا و أصعب المصائب..... عجبي لهذا المخلوق .... الانسان


Labels:

posted by ALiaa @ Permalink ¤10/28/2006 11:54:00 pm   3 comments
Tuesday, October 24, 2006
كل يوم و انتوا طيبين لحد العيد الجاي

كل سنة و انتوا بألف صحة و سلامة.... و لو اني عارفة ان لحد العيد الجاي الناس هتقول لبعضعها كل سنة و انتوا طيبين... استعاضة عن كلمة ازيك اللي أصبحت موضة قديمة... انتهي رمضان بسرعة مذهلة... بس كان فيه لحظات لن تنسي و هتكون ان شاء الله حافز للوصول لجمال اللحظات القصيرة جدا دي.... دايما ليلة العيد ببقي مأريفة مخنوقة عايزة اليوم يعدي بسرعة ... يمكن لو كنت ولد ممكن ما بقاش مأريفة حيث اني هتسكع مع المتسكعين من الشباب اللي بيكتروا أوي ليلة العيد... ال يعني بيعبروا عن فرحتهم بالعيد... لا بس ما ظنش اني كنت هعمل كدة... مش معقول الواحد يختم رمضان بممارسة نشاط غير مفيد زي التسكع و صرف مئات الجنيهات علي الصواريخ... و مشاهدتها و هي بتفرقع و تزعج الناس اللي عايزة تنام...... يمكن سبب ضيقي بيبقي ان رمضان خلص أو انه شهر واحد.... في حاجات في الشعب دا بتتغير بالذات في رمضان و سبحان الله بتختفي تماما أول رمضان ما بيسيبنا... يا سلام لو الاخلاقيات الايجابية تستمر بعد رمضان حتي و ان صاحبها الاخلاقيات السلبية زي الشحاتة,,, مش مهم... بس نحس ان الناس لسة جواها خير و انهم لسة ما فقدوش ملامحهم كعرب أو مسلمين... مخنوقة لأني خايفة أرجع لروتين حياتي و ما جددش الهمة اللي كانت في رمضان,,,, بس أجمل حاجة في الأعياد ان في دايما فرصة نشوف قرايبنا... لو ماقدرناش نشوفهم كل اسبوع هنشوفهم كل رمضان و لو ماقدرناش يبقي هنشوفهم حتي في واحد من الأعياد... العيد فرصة تكلم صحابك و زمايلك و طبعا لأننا جيل الاتصالات... بنفضل نبعت ماسيجات... المهم انها فرصة للسؤال عن الناس اللي شغلهم هم الدنيا و أرفها عن أي متعة و لو السؤال عن أحباؤه,,,, هقوللكم كلمة بالخليجي عاجباني التركيب الموسيقي اللي فيها أكتر من اللي بلهجتنا::: عساكم من عواده...
:)

Labels:

posted by ALiaa @ Permalink ¤10/24/2006 01:35:00 am   8 comments
Wednesday, October 11, 2006
مصادر الطاقة و الحل البديل
الكلام عن الطاقة النووية في الفترة الأخيرة زاد أوي.... الأول ايران لما فجأة طلعت تفاجئ العالم انها تمتلك مفاعل نووي لتخصيب اليورانيوم لأغراض سلمية... أمريكا ركزت معاها و تهديد و حركات كدة... واتلهت شوية عن كوريا الشمالية االلي من كام سنة كانت من محاور الشر.... تطلع كوريا الشمالية تطلب من العالم تهنئتها لأمتلاكها مفاعل نووي ... و قبلها بكام يوم... ابن الرئيس المصري يعلن بدء مصر نشاط نووي.....
سيبنا من ان ابن الرئيس ليس عليه حرج و مش هناخد كلامه علي محمل الجد لأنه لسة بيتعلم الكلام,,, زي البيبي لما ييجي يقول كلماته الأولي... كل كلمة يقولها جديدة تلاقي الأهل فرحانين بيه انه عرف يتكلم... بالضبط زي ما بعض الصحفييين و السياسيين ما بيعملوا معاه.: ياختي كمييييلة...بيقول نووي... و يكتبوله في الأتوجراف بتاعه كام كلمة تشجيع..... يا ابن ما يسمي رئيس مصر... ما عدناش بنصدقك و لا عايزين نسمعك... اشتغل و انت ساكت و لو كلامك اتحول لفعل,, يبقالك الكلام... أقول لك؟ خليك في التعداد اللي انت عايز تعمله !! خدمات ايه اللي عايز تعرف عددنا عشان تحسنها؟؟!!! مش لما يبقي في خدمات أصلا؟؟؟ و لا انت قلت نشغل كام عاطل شغلانة اسمها اللي هيعدنا عشان يبقي اتقال انك حليت مشكلة بطالة 0.0009% من الشعب المصري؟؟ بطلت أتابع أخبار و الله بس أول ما قول ياللا أما أفتح التليفزيون المصري... بحس اني أكيد أكيد من كوكب تاني
المهم خلينا في الطاقة النووية... لو جبت أي واحد و سألته..البترول هيفضل موجود طول العمر؟؟ هيقول لك لا.. احنا خدنا في المدرسة ان البترول دا بيحصل نتيجة تعفن جثث و حيوانات و أشجار مدفونة و علي مر العصور اتحولت لنفط و انه مش هيفضل موجود طول العمر... و خدنا برضو في المدرسة ان الناس بتبحث عن مصدر طاقة بديل اما مصدر لا نهائي زي الشمس و الرياح و ظاهرة المد و الجزر أو الغاز الطبيعي و اليورانيوم.....
احنا أمام مشكلة مصدر طاقة بعد 100 سنة حتي.....
أمريكا خايفة من ايه.؟؟؟ خايفة ان دول تانية تمتلك طاقة نووية عشان الحرب و لا عشان يبقالها الصدارة في التحكم في مصادر الطاقة؟؟؟ أصل أنا مش مقتنعة انه بسبب الحرب... لأنها أسوء دليل علي استخدام الأسلحة النووية في الحرب .... و لا خايفة ان كل دولة يبقي معاها سلاح يساوي أسلحتها قوة و تفقد سيطرتها برضو؟؟؟
أمريكا مش حنينة أوي كدة علي العالم عشان تخاف علي فناؤه بسبب انتشار الأسلحة النووية...
المسألة واضحة.... أنا عايز أكون المسيطر و أمشي العالم كما أريد...
أراهن ان لو سنحت الفرصة للصين و اليابان لامتلاك طاقة نووية مش هيفتكروا أي كلام قالوه قبل كدة...
كل دولة بتدور علي مصلحتها و منتظرة الفرصة المناسبة... الا احنا ... بندور علي عيل تايه

Labels:

posted by ALiaa @ Permalink ¤10/11/2006 06:03:00 am   11 comments
Monday, October 09, 2006
رحلة استكشافية في عالم المدونات
أنا حديثة العهد بمجتمع المدونين و طبعا الانسان دايما عنده فضول لأي حاجة جديدة و يحاول يستكشفها.... و أنا في رحلة الاستكشاف دي لقيت مدونات تكاد تكون مراجع و في منتهي الافادة و برضو وانا بستكشف لقيت حاجات ماعجبتنيش.... مثلا اكتشفت ان في مدونة اسمها اتحاد مدونون لا وطن و لا دين.... أنا بصراحة مافهمتش الاسم.... و بعد ما قريت في المدونة شوية فهمت انهم يقصدوا ان الدين مش هيفرقهم ....حلو فهمت معني كلمة لا دين....طب ايه حكاية لا وطن؟؟؟ يعني وطننا مش عاجبنا.؟؟.. دا بقي اكتشفته في مدونات بعض اللي من ضمن الاتحاد.... بس للأسف صاحب المدونة عارض الموضوع بشكل بذئ و ألفاظ غير لائقة انها تتكتب حتي في مذكرته الشخصية ماباله بالملأ.... حلو ان يبقي عندنا مبدأ نؤمن بيه و ندافع عنه... بس مش حلو اني أدافع عنه بطريقة مشوهة و غير ناضجة و لا فيها أي مسؤولية,,,, و ألاقي من يتملقهم و يشجعهم علي سب شيوخ ذو شأن و السخرية منهم و ماهتميتش أعرف المتملق دا مسلم و لا مسيحي.... لأني فعلا عمري ما حكمت علي انسان انه متحضر و كرمه الله بالانسانية اذا كان مسلم و لا مسيحي..... و لا أهتم بالخلافات بين المسلمين و المسيحيين و لكن أهتم جدا بمن يشوه صورتنا و يفسد علي متعتي في اني أقرأ وجهات نظر مختلفة و حوارات متحضرة و متزنة....
لا أحاول البحث عن أعداء و لا بجر شكل حد..... أنا بس أتمني أن من يكتبوا بلغتنا العربية الا يحاولوا تدنيسها وأن يكونوا واجهة مشرفة للأدب العربي حتي لا تسنح الفرصة للحاقدين ا لربط بين استثنائات غيرحيادية و بين المثقفين المصريين أصحاب الفكر و القلم

Labels:

posted by ALiaa @ Permalink ¤10/09/2006 05:02:00 am   11 comments
Saturday, October 07, 2006
السادس من أكتوبر ... و بعدين!؟
مر 6 أكتوبر الحمدلله و مرت أزمة مرور السيد الرئيس محمد حسني مبارك لوضع الزهور الصناعية المستوردة علي قبر الجندي المجهول.... اليوم مر فعلا و لا أشعر بعظمة الحدث... عشت طفولتي بالخارج... و كل علاقتي بمصر كانت المسلسلات و الأفلام و أصحابنا و جيراننا المصريين... كرهت كوني لا أعيش في مصر لاحساسي بعدم الترحاب من شعب البلد التي عشت طفولتي بها... تمنيت رؤية مصر ,, وضعت لها صورة خيالية في ذهني و مع الطفولة يزداد الخيال
لم أصدم حين أتيت أول مرة...و لكني أخذتها صدمة تدريجية و مع التقدم في العمر يزداد الادراك و الفضول و توضح الرؤية..... و لكني كنت ما أزال أدافع عن مصر حينما يتحدث أحد بسوء عنها أمامي.... في الخمس سنين الماضية و مع مواجهة المجتمع بكل سلبياته.... كان قلبي ينبذ فكرة استمرار معيشتي في مصر... و مع دخول كل سنة دراسية بدون أي حماس... تأتي أجازة 6 أكتوبر و ما يصاحبها من أفلام و مقاطع من مسلسلات وطنية و جرائد تتحدث عن هذا الحدث العظيم.... يتجدد أملي في هذا الشعب... ما فعلوه هذا اليوم كان نتاج جهد جاد و عزيمة من فولاذ,,, هزيمة الجيش الاسرائيلي لن تتم الا بعبور خط بارليف الحصن المنيع.... عقول مليئة بالعبقرية المصرية تتمثل في بساطة التفكير.... اندفاع الماء بقوة في الرمال.... تحديد الوقت الملائم لشن الهجوم....همم متيقظة لا يهمها سوي رد الأرض المسلوبة ... أمازال هناك أمل؟؟ أم أن شعب هذا الزمن ماتوا جميعا؟؟؟ تمنيت كثيرا أن أعيش هذا الزمن لأشعر و لو مرة اني في استعداد للافتداء بروحي في سبيل قضية!! كان يوم 6 أكتوبر يوم الأمل في مصر جديدة,,, ,,, ولكن
سنة بعد سنة تضائل هذا الأمل حتي انقرض.... بالرغم اني بداخلي أعرف و أؤمن اننا أقوي جنود الأرض و لكن؟؟؟ هل مازلنا أقوي أم أصبحنا مجرد خرافة مثل خرافات قدماء المصريين؟؟؟؟
لا أكره مصر و لكن من حبي فيها غاضبة عليها

Labels:

posted by ALiaa @ Permalink ¤10/07/2006 02:38:00 am   13 comments
Tuesday, October 03, 2006
اجراءات أمنية
دا كاركاتير لطيف بيوضح الأمن في المطارات الأوروبية عمل في الناس ايه… صاحبنا فينس قرر يسافر بالمايوه و النظارة بس عشان مش مسموحله ياخد أي حاجة معاه الطيارة حتي لو كان مريض بالربو لأن الفينتولين ممكن ممكن ممكن يشتعل … الميزة الوحيدة في الموضوع بتاع أمن الطيارات و المطارات انهم منعوا الكحوليات علي الطيارة عشان يعدوا قرفانين شوية,, يا سلام بقي لو غيروا أكل الطيارة بالمرة اللي بيبقي شبه اللعبة اللي كنا بنعمل بيها تمثيلية و احنا صغار..
طب دا بالنسبة لأوروبا…. تعالي بقي مصر و شوف أمن المطار لقي فرصته الحقيقية في رفع ضغط المواطنين الغلبانين حتي المعوقين و الرضع ما سلموش منهم و من أرفهم ال يعني الأمانة و الذمة واخداهم أوي

بلاااااش أمن المطار … شوف أمن الطرق المؤدية الي سيناء حبيبتنا
لو مثلا رايح راس سدر بعربيتك تلاقيهم وقفوك مرتين في الطريق ...
الضابط: علي فين يا أستاذ؟
الأستاذ: راس سدر
المدام: تفرق معاك في حاجة؟
الضابط: دي اجراءات أمنية يا مداااااااام
و في نفس الوقت يكون في عسكري أهبل بيبص علي اللي جوة العربية و يروح غامز لو في بنات في العربية..طبعا مش تقدر تقول لباباها لأنه مش هيعمل حاجة عشان يتقي شرهم و لو اعترض.. هيسحبوا رخصته... أصل الغمز من حق كل عسكري مصري
ضابط اخر من كتر تخنه مش عارف يمشي: معاكوا لاب توب؟
الأستاذ: لا
الضابط المكرش: افتح الشنطة (بلهجة وقحة
و يبص بصتين بعين الصقر و يهز راسه و يمشي الأستاذ و هو مخلص عد لحد 1000...
أهو دا التفتيش الصح و لا بلااااااش


لو رايح بقي شرم منتجع الشرق الأوسط الأول و بأتوبيس سياحي يبقي ليلتك فل...
هيوقفوك تلات مراااااااااااات.... تبقي ليلة منيلة لو في حد معاه لاب توب أو في واحد مش معاه بطاقة حتي لو كان تحت ال18
نصيحة مني لو مسافر شرم الشيخ اركب سوبر جيت بلاش البولمان...
اضافة الي ان السوبر جيت أريح و مش هتشم ريحة الستاير المكمكمة المختلطة بريحة عرق الركاب و ريحة سجايرهم ... الخليط دا رائع و ممكن يكون غاز سام ينفع قنابل في وجه الأمن المركزي في المظاهرات يخليهم هما اللي يجروا مش المتظاهرين... اضافة الي كل دا ...هتترحم في نقط التفتيش عشان اللي بيركبوا السوبر جيت عرب و خواجات و مصريين هاي كلاس بس تحت شوية (الهاي كلاس فوق بيركبوا طيارة) يعني هينزلوا الركاب و يشوفوا الشنط بعين الصقر و خلاص......لكن لو بولمان هينزلوا الركاب و يبدأ الحوار الساخن
الضابط: حد فيكوا معاه لاب توب, بصوت جهوري مبحوح
الركاب: لا – لازم يكدبوا عشان يخلصوا و ما يتلطعوش
الضابط: نزلوا شنطكم و قفوا بعيد عنها في صف واحد , للي دخل الجيش.. دا زي فرش متاع كدة
الركاب: صامتييييييييييييين و باصييييييييييين في الأرض
الضابط: يقزقز لب و يتف علي الشنط و يشوطها برجله و يحدف كل واحدة في حتة
الركاب: بيعدوا برضو و وصلوا ل2000
و يمر الوقت و الجو حر....... و أخيرااااااااااااااااا..... هنروح شرم.....لاااااااااااا....لسة في نقطتين و يستمر السيناريو:(
هو دا الأمن في مصر.... هما متخلفين عقليا أكيد... ماسمعوش عن موبايل بلوبيري اللي ممكن يبعت ملفات لأي مكان و لا مثلا ما سمعوش عن الهارد المتحرك اللي ممكن يتوصل بأي جهاز و دا أحسن لأنه مش الكمبوتر الشخصي و مش هيعرفوا يوصلوا للشخص
تحيا مصر

Labels:

posted by ALiaa @ Permalink ¤10/03/2006 01:54:00 am   14 comments
Sunday, October 01, 2006
العيب فينا أكيد
كتير بتمر فكرة الموت في خيالي.. مش بس فكرة موتي أنا- لأنها بتجيلي كل يوم و دي نعمة من ربنا عشان أكون دايما عارفة اني في أي لحظة ممكن أموت و اني لازم أكون جاهزة للموت و دا اللي بيقيني من الوقوع في أخطاء كتيرة و بيحفزني اني أقدم أفضل ما عندي في كل يوم أصحي فيه و أكون دايما حريصة علي اسعاد الاخرين بالكلمة الطيبة و السؤال عنهم و مساعدتهم و بث المحبة فيهم حتي بمجرد ابتسامة- لكن كمان رد فعلي تجاه الموت,,, اللهم احفظني من المرور بهذا الموقف القاسي.. لكن اللي بنقراه في زماننا دا و بنسمعه من ناس أقرب ما يكونوا الي الله و رد فعلهم تجاه موت أحد أعزائهم بتخليني أتسائل,, ايه ممكن يكون رد فعلي؟؟؟؟ هبقي زي الناس اللي بسمع عنهم في يومنا دا بيموتوا من قهرتهم زي الست اللي ماتت من الحسرة علي ابنها بعد موته ب 13 يوم في حادثة سيارة... و لا هبقي زي الصحابة و زوجاتهم اني أحمد الله و أقول اللي يحبه الله عز و جل أحبه..... و لا هبقي زي الأوروبيين يطلعوا بعدها بيومين في أبهي زينتهم و تبقي فعلا زعلانة علي ابنها بس زعلها علي ابنها حاجة و حياتها اللي عايشاها حاجة تانية؟؟ و لا حبقي زي اللي كانوا بتحكي عنهم قصة من قصص العرب من التراث كانوا ناس عايشين تحت البحر و كان لما حد عزيز يموت يعملوا احتفال لأن الله من حبه في العبد أخذه اليه ( دي مش حكاية حقيقية مافيش تحت البحر غير ليتل ميرميد)؟؟؟ ايه هيكون رد فعلي؟؟؟ أكيد مش هبقي زي أهل البحر لأنهم مش موجودين أصلا و حتي لو موجودين يبقي المية هتأثر علي عقلهم و أكيد مش هبقي زي الأوروبيين لأن الثقافات مختلفة مش المشاعر هي اللي مختلفة.. هما بني ادمين في النهاية .. يعني هما عندهم اقبال علي الحياة أوي و قناعتهم ان الحياة دي لازم تتعاش بكل لحظاتها علي اختلاف أديانهم و درجة تدينهم... أدامي رد فعل من الاتنين يا اما أكون زي الصحابة و أمهات المؤمنين يا اما أكون زي معظم الناس... طب الصحابة و أمهات المؤمنين عاشوا فترة نتمني كلنا ان انا كنا نبقي منها و كان شعورهم بالايمان قوي جدا بس كانوا برضو مقبلين علي الحياة و كان هدفهم أقوي من أي شئ دنيوي عشان كدة رد الفعل كان حزن علي العزيز لكن حمد لله في نفس الوقت... أنا ما بقولش ان معظم اللي اتحطوا في الموقف دا في زماننا ما بيحمدوش الله ... بس بيبقي الغالب هو الحزن و الحسرة و بتبدأ الدنيا تسود في وشه و انه ما يقدرش يعيش لحد ما في الاخر يا اما يموت يا اما يعيش حزين.. لا أتمني أن أكون ممن تؤثر فيهم البيئة تأثيرها السلبي و لكن أتمني أن أكون مؤمنة بالله بما يكفي ليقويني في الشدائد بمختلف أنواعها

Labels:

posted by ALiaa @ Permalink ¤10/01/2006 04:57:00 pm   48 comments
أقر أنا المذكورة ادناه ساكنة في العنوان اياه


Name: ALiaa
From: cairo, Egypt
About me:
More..
بار المزيكا:الجريدة-مارسيل خايفة
الاقصى
ساالخير علي الناس الجميلة

اذا حار أمرك في معنيين و لم تدر أين الخطأ و الصواب....فخالف هواك فان الهوي يقود النفوس الي ما يعاب.............. رحم الله الشافعي
اللي اتكتب في الفترة دي

في عزلتي وحدة تكفي لكم جميعا.............. فتعالوا

من شعر الحكمة العربي القديم
دع الاقدار تفعل ما تشاء وطب نفساً بما فعل القضاء ولا تفرح ولا تحزن لشيء فان الشيء ليس له بقاء
قالوا

الحياة إما أن تكون مغامرة جرئيه ... أو لا شيء هيلين كيلر

ابليس و دهائه

العجب لبني آدم ! يحبون الله ويعصونه ، ويبغضونني ويطيعونني

ان كيدهن عظيم

تشاجر زوجان وامتنعا عن الكلام ، وقبل أن يصعد الزوج للنوم ، قدّم لزوجته ورقة مكتوب عليها : ايقظيني الساعة الخامسة صباحاً ، وفي اليوم التالي استيقظ الزوج ، ونظر الساعة فوجدها الثامنة ! فاغتاظ ، ثم لبس ثيابه ، ولما أراد الخروج ، نظر فرأى ورقة مكتوب عليها : استيقظ ، الساعة الآن الخامسة

بيان من مرسيل خليفة وقاسم حداد

عندما ذهبنا إلى التراث العربي بحثاً عما يضئ حاضرنا، ونستعيد به ما نسيناه وما افتقدناه في حياتنا الراهنة، نعني الحب، جلبنا درّة الحب الخالدة، شعلة الوجد التي لا تخبو جذوتها ما دام هناك عاشق أو عاشقة يتنفسان الحب. جلبنا حكاية من ذابَ – وقيل من جُـنّ- حباً، وقمنا بصقل الحكاية بما تيسر لنا من شعر وموسيقى وغناء ورقص ودراما. وما كان لدينا غير مطمحٍ واحدٍ: أن نحرض الناس على الفرح لا الغياب، على الحياة لا العدم. كانت غايتنا أن نعبّر عن العاطفة الإنسانية في أبهى وأنقى تجلياتها، وأن نمجّد الجدير بالتمجيد: الحب. أبداً لم تكن غايتنا أن ندغدغ الغرائز الأدنى عند جمهور جاء، بكل براءته وثقته وفطنته، ليعرف ويستمتع ويفتح قلبه على سعته، بلا موقف مسبق، بلا ضغينة، ولا أحكام. جمهورٌ بيننا وبينه ميثاقٌ من الاحترام المتبادل، لا يمكن أن نحط من قدره بتقديم ما هو فجّ ومسفّ ومبتذل. لكن أبداً لم يخطر ببالنا أن ما نقدمه من عرض نظيف وبريء، ومتجرّد من النوايا السيئة والخبيثة، سوف يتم تأويله –غيابياً- بخلاف ما هو مقصود، وسوف يرى فيه حماة الدين والأخلاق والطهارة عملا فاحشاً ومعيباً، وسوف يرون فيه خروجاً على الشريعة الإسلامية والأخلاق العامة. إن محاولة نواب الكتل الإسلامية، وأتباعهم، التصدي لعمل "مجنون ليلى"، ولكافة فعاليات "ربيع الثقافة" في البحرين، وتشكيل لجنة تحقيق في ما يسمونه خروجاً على الشريعة، مثل هذه المحاولة لا ننظر إليها بوصفها رغبةً في تصفية حسابات سياسية أو شخصية، بقدر ما ننظر إليها، عمقياً، كمحاولة مقصودة، ومنظمة، لإرهاب كافة أشكال الفكر والثقافة، وقمع كل مسعى إبداعي. الثقافة الحرّة، الرافضة للامتثال، هي المستهدفة. إنه دفاعٌ باطلٌ، عقيمٌ، مشكوكٌ فيه، عن دينٍ لا يستمد قوته وعظمته واستمراريته من العنف (اللفظي والبدني) الذي يمارسه فقهاء الظلام وتجار الفتاوى، بل مما يدعو إليه من تعايش وتسامح ومحبة. دينٌ، في جوهره، قائمٌ على الحوار والاجتهاد. دينٌ لا يحتاج إلى دم شاعرٍ أو صمت أغنيةٍ كي يحافظ على بقائه، لا يحتاج إلى صراخ وانفعال وتشنج في الدفاع عنه. إنها دعوة صريحة ومباشرة للانغلاق، لمصادرة حق الآخر في التعبير، لإنكار تعددية الأصوات، والمفارقة أن تنطلق هذه الدعوة من موقعٍ (برلمان) يُفترض فيه أن يكون منبراً لمختلف الأصوات والاتجاهات. إن مثل هذه الدعوة لا تحتقر الإنسان الحر، الراغب في المعرفة والمتعة، لكنها تحتقر أيضاً بلداً متحضراً ينتمي إلى القرن الحادي والعشرين. لذا يحق لنا أن نتساءل: هل يليق بوطن متحضر أن يمثّل شعبه نوّابٌ يتوهمون امتلاك السلطة.. سلطة المنع والكبح والمصادرة؟ نواب ترتعد فرائصهم كلما لاحتْ في الأفق قصيدة أو أغنية لا تمتثل لشروطهم فيستنفرون الكراهية والتعصب؟ نوابٌ يرون الشيطان الرجيم يسكن في كل أغنية أو رقصة أو مشهد أو نص؟ نوابٌ يظنون أن الله يبسط، لهم وحدهم جناحَ الرحمة ويعادي الآخرين؟ نوابٌ ليس من مهمات (مجلسهم) أن يعطي شعباً برمته درساً في الأخلاق، ولا لأحدٍ منهم أن يعلمنا الوطنية. ما يحدث هنا، حدث ويحدث في أراض عربية متفرقة.. بشكل أو بآخر. المثقف العربي متهم دوماً، أو عرضة للاتهام في أي وقت، ما دام يبدع. لذا فهو ليس مطالباً بأن يبدع فحسب، لكن أن يدافع أيضاً عن إبداعه ضد قوى القمع المتربصة به عند كل منعطف. يحق لنا هنا أن نحيي ونعانق جميع القلوب العاشقة والعقول الحرة، التي عبرت عن تمسكها الجميل بالحب وبالحرية، مسألتان لا يمكن التفريط فيهما كلما تعلق الأمر بالحياة والإبداع، نريد أن نقدر الموقف الحضاري الواضح والجرئ، مطمئنين بأن ثمة مستقبلاً جميلاً لا يمكن لأحدٍ منعنا من الذهاب إليه أحراراً، وبمختلف اجتهاداتنا الفكرية والفنية. نضم صوت شعرنا وموسيقانا إليكم، لنقول لهم معاً: ارفعوا أيديكم عن حناجرنا.

الحتت دي تبعنا
مواقع لطيفة
صحاب و مدونين سكر
Designed-By

Visit Me Klik It
Credite
15n41n1