Sunday, February 25, 2007
العمل و تاء التأنيث
ما رأيك في عمل المرأة؟ هل أنت ضده أم معه؟؟ سؤال متكرر بيتسئل لمختلف الشخصيات في كل مكان.... للفنانين و المطربين الوسيمين اللي لسة ماتجوزوش, للشخصيات السياسية في مختلف وزاراتنا اللي بقيت من كترتها يشار اليها بأسماء الوزراء حتي نسينا وظيفة الوزراة, برضو بيتسئل من قبل العروسة اللي حاطة رجل علي رجل و بتختبر العريس الغلبان اللي قاعد قدامها ال يعني بقي هي صاحبة الكلمة الأخيرة مش عارفة ان الامر و الناهي هي أم العريس! صحيح بجد.... هو ليه مازلنا بنبص للموضوع علي انها قضية؟؟؟ الرجل انسان و المرأة انسان برضو بس باضافة حرف واحد.... سيبنا من الكلام عن حقوق المرأة لأني بشعر بالنعاس كلما سمعت حوار عن الموضوع و بضطر أترك المجموعة أو لو في التلفزيون هغير القناة.....أتذكر لما كانت بطولة كأس الأمم الافريقية تقام في ستاد القاهرة و في الماتشات الأخيرة اشتد التنافس أو بمعني أصح التقاتل علي تذاكر الماتش... وطبعا لأن النساء أغلبية أخذوا النصيب الأكبر من التذاكر ..سيئي الحظ من الشباب اللي ماعندهمش صديقات من البنات لم يكن لهم نصيب من التذاكر...و كان تعليق متكرر نسمعه من معظم الشباب: انتوا كل حاجة عايزين تاخدوها مننا, شغل و نافستونا فيه شرب سجاير و شيشة و مليتوا القهاوي حتي الكورة هتاخدوها؟ ماناقصش غير تقعدونا في البيت نغسل و نطبخ! و طبعا الرد المقابل من الفتيات صاحبات اللسان الطويل: عشان مافيش رجالة تشتغل..... أكره هذا النوع من الحوارات لأنه مضيعة للوقت. . بس في نماذج أصبحت أراها مؤخرا و لا أملك الا اني أنظر بذهول و أفتح فمي و أضرب كف بكف...... اخر تلات شغلانات زحفت اليها النساء..... السايس (ة) , حارس(ة) المسجد و دا طبعا مضاف اليه جزء الشحاتة , عامل(ة) بناء تجلس مع الرجال علي الرصيف و تنتظر من يطلبها للعمل.... ببساطة الاحتياج هو الدافع الأساسي .
posted by ALiaa @ Permalink ¤2/25/2007 08:20:00 am   21 comments
Wednesday, February 21, 2007
احياء ذكري و ان كنت ضدها
طلبت مني صديقة أن أساندها في فكرتها وهي احياء زكري سلوي حجازي المذيعة المصرية و قد فعلت ربما و أنا غير مقتنعة و لأني لا أعرف عن سلوي حجازي سوي انها مذيعة يقال انها قتلت علي يد الاسرائيلين..... ربما تأييدي لها فقط لسبب واحد هو تذكير العرب بأفعال اسرائيل و ان كنا لا نحتاج لتذكير فنحن نعيش في ماسي حدثت علي أيديهم كل يوم.... ربما تأييدي لها سببه اني أريد ألا أنسي ان هناك كم من العلماء المصريين لا يعد و لا يحصي اختفوا تماما و لا يعلم عنهم أحد أي شئ لأنهم ببساطة رفضوا التعاون مع أجهزتهم......دائما ما عارضت من داخلي فكرة احياء زكري انسان مهما فعل مهما كان و ان كنت أري اهتمامنا باحياء زكري فنانين دونا عن علماء و ان كان الفن يرفع من شأن بلادنا فالعلم يرفع من شأن انسانيتنا و عالمنا كله...... ربما سأتذكر هذا اليوم علي انه احياء لذكري الام دفناها و تغاضينا عنها و نحن نعلم و اخترنا أن نعيش في سلام مخزي اعتبرناه سلام و هو دحض لما تبقي من صفات انسانية أكرمنا بها الله و لم نفعل و لو حتي الرفض في القلب للحفاظ عليها..... سأدعو لها بالرحمة فكلنا نحتاج لهذا الدعاء بشدة خاصة عندما سنكون بين يدي الخالق..... في النهاية أنا انسان لا أملك أن أفيدها سوي بالدعاء بالرحمة و المغفرة
posted by ALiaa @ Permalink ¤2/21/2007 06:55:00 am   5 comments
Friday, February 16, 2007
ابداع و لا فشنك؟

كل دا برسم الطباشير..... السيد جوليان بيفر مفترض انه حقيقي.... لاحظ الصورة الأولي و أد ايه هي مجسمة و بعدها الصورة التانية بعد ما صوروها من نقطة أخري , الغريب اللي عقلي رافضه : أنهي زاوية تصوير تسمح تطلع صورة ذات تلات أبعاد و هي مسطحة كاملا علي الأرض؟؟!!! يجيبوهولي أدام بيتنا و يرسم و يوقفوني في الزاوية المطلوبة و بعدين أبقي أصدق... بس لو جد يبقي مبدع و عبقري!! للي حابب يتصفح صور تانية من نفس النوع اليه اللينك دا

Labels:

posted by ALiaa @ Permalink ¤2/16/2007 07:17:00 am   12 comments
Wednesday, February 14, 2007
عيد الحب بلا حب

عيد الحب بلا حب
ل: أنتي هديتي و هدايتي من و الي الله
م: أنا قدرك و لن أفرط فيكي يوما
ل: ما أجمله قدر
م: تذكري هذا, العشرة لا تهون الا علي أولاد الحرام
ل: لن تهون, اذا كانت لم تهن مع من أقل منكي معزة في قلبي, هل ستهون معك؟؟ لن يحدث هذا أبدا
أيام شهور سنين
م: ماذا يحدث معك؟ لماذا تغيرتي؟
ل: لم أتغير بل أنتي من تغيرتي
م: ألم أعد من أعز أحبابك؟؟
ل: بل ألم أعد أنا جزء من حياتك؟
م: انتي المخطئة
ل: بل أنتي
م: أين صراحتك معي عنك و عن مشاعرك؟
ل: ألا يوجد أسرار أخري تخفيها عني و تريدين ابلاغي بها بعد كل هذه السنين؟!.
م:أنا موجودة متي احتجتني
ل: للأسف لم أعد موجودة لأني منشغلة بتفسير هل كانت هدية أم عقاب؟!
هوة عميقة جرفت كل زكري جميلة و لم تترك لها سوي أشباح تتمني أن تكون فعلا رأتها لتتأكد من بصيص أمل بعيد, انشغال مجنون بأي شئ لشغل العقل و القلب عن التواصل سويا حتي لا يتسلل حزن مرير لوجدانها, عيد الحب اليوم لقد كرهته دائما و سخرت منه لكنها بلا قصد تأكدت وحدتها حينما انتظرت حروف أو كلمات و لو حتي سلبية ممن كانوا يوما ما يملؤون كيانها أفكارها أحلامها و قد تعودت مشاركتهم بها حتي و ان كانت وهم طفولي , الان تتعود معايشة وحدتها في عيد الحب لأنه بدون حب
posted by ALiaa @ Permalink ¤2/14/2007 08:50:00 pm   11 comments
Friday, February 09, 2007
علي حافة رضوي

صرت أظن مؤخرا اني لا أبحث عن شخص معين, بل عن الحب نفسه, و لا أشتاق الي أي أمرئ منهم , بل الي ماكانت علاقاتنا تنسجه من خيام دافئة تغطينا و تحمينا و تعزلنا عن الاخرين, و أحلام مموجة تحملنا بعيدا عما نعيشه دون ارادة منا, و عما نقبله دون حب, و عما نستمر فيه دون طموح حقيقي, و أشتاق الي ما استمتعنا به ممارسات يومية رأيناها حميمة, لا لأنها متميزة, بل لمجرد انها كانت مشتركة و مختارة... ذلك اني أتمني أن يتغير كل شئ الا استبقاء الأمل.
كلمات رضوي التي هي علي الحافة في كتاب أقرئه... أنظر لحال رضوي و أشعر اني رضوي بشكل ما مع اختلاف الأسماء و اخريات غيري أجبروا أن يكونوا رضوي,, لا لن أعتب الزمن و لا المحيط حولهن و أعاتبهن لأنهن ظللن يبحثن عن لا شئ و قد فطروا علي أجمل مافيهن ,,مشاعر رقيقة و خبث حنون و جنون هادئ و ابتسامات صحيحة,, ربما رضوي تلك التي كتبتها كاتبة امراة و غيرها خرجوا من قصصنا المصرية الحديثة جدا بأيدي كتاب و كاتبات رؤوا ما وصلت اليه الفتاة المصرية و تلطمها هنا و هناك في داخلها و خارجها و أفعالها المشينة و الأخري الخارقة ,... و قد تخلت عن روح طيبة قد خلقت لغرض أنبل و أقيم من طموحات مجنونة و غايات غير مبررة ,,,تركت سبل الحياة اليسيرة و أرادت تجربة الصعب مثلها مثل الرجل و لكنها لم تستطع التخلي عن طبيعة فطرها الله عليها...أن تكون رقيقة,و ظلت في حرب عمياء مع نفسها لتحقيق وهم و قد حققته بالفعل لكنها لم تشبع بعد من كؤؤس لملأ ذاتها و لن تغني أبدا عما بها من جوع نفسها... رضوي و غيرها هن حال فتاتنا المصرية ... مازلتي الأفضل و لكن ضحكاتك ليست حقيقية,,, روحك جميلة و ستظل لكنها لم تعد مستقرة,, قد تتمسكي بأحلامك و طموحاتك التي هي تحقيق لذاتك و هذا مدهش و لكن رفقا بنفسك ... لا تضيعي أجمل مافيكي...طبيعتك الأنثوية الحالمة, أحببت رضوي و تمنيت لو انها حقيقية لأتحدث معها الي الأبد
.
posted by ALiaa @ Permalink ¤2/09/2007 03:24:00 pm   20 comments
أقر أنا المذكورة ادناه ساكنة في العنوان اياه


Name: ALiaa
From: cairo, Egypt
About me:
More..
بار المزيكا:الجريدة-مارسيل خايفة
الاقصى
ساالخير علي الناس الجميلة

اذا حار أمرك في معنيين و لم تدر أين الخطأ و الصواب....فخالف هواك فان الهوي يقود النفوس الي ما يعاب.............. رحم الله الشافعي
اللي اتكتب في الفترة دي

في عزلتي وحدة تكفي لكم جميعا.............. فتعالوا

من شعر الحكمة العربي القديم
دع الاقدار تفعل ما تشاء وطب نفساً بما فعل القضاء ولا تفرح ولا تحزن لشيء فان الشيء ليس له بقاء
قالوا

الحياة إما أن تكون مغامرة جرئيه ... أو لا شيء هيلين كيلر

ابليس و دهائه

العجب لبني آدم ! يحبون الله ويعصونه ، ويبغضونني ويطيعونني

ان كيدهن عظيم

تشاجر زوجان وامتنعا عن الكلام ، وقبل أن يصعد الزوج للنوم ، قدّم لزوجته ورقة مكتوب عليها : ايقظيني الساعة الخامسة صباحاً ، وفي اليوم التالي استيقظ الزوج ، ونظر الساعة فوجدها الثامنة ! فاغتاظ ، ثم لبس ثيابه ، ولما أراد الخروج ، نظر فرأى ورقة مكتوب عليها : استيقظ ، الساعة الآن الخامسة

بيان من مرسيل خليفة وقاسم حداد

عندما ذهبنا إلى التراث العربي بحثاً عما يضئ حاضرنا، ونستعيد به ما نسيناه وما افتقدناه في حياتنا الراهنة، نعني الحب، جلبنا درّة الحب الخالدة، شعلة الوجد التي لا تخبو جذوتها ما دام هناك عاشق أو عاشقة يتنفسان الحب. جلبنا حكاية من ذابَ – وقيل من جُـنّ- حباً، وقمنا بصقل الحكاية بما تيسر لنا من شعر وموسيقى وغناء ورقص ودراما. وما كان لدينا غير مطمحٍ واحدٍ: أن نحرض الناس على الفرح لا الغياب، على الحياة لا العدم. كانت غايتنا أن نعبّر عن العاطفة الإنسانية في أبهى وأنقى تجلياتها، وأن نمجّد الجدير بالتمجيد: الحب. أبداً لم تكن غايتنا أن ندغدغ الغرائز الأدنى عند جمهور جاء، بكل براءته وثقته وفطنته، ليعرف ويستمتع ويفتح قلبه على سعته، بلا موقف مسبق، بلا ضغينة، ولا أحكام. جمهورٌ بيننا وبينه ميثاقٌ من الاحترام المتبادل، لا يمكن أن نحط من قدره بتقديم ما هو فجّ ومسفّ ومبتذل. لكن أبداً لم يخطر ببالنا أن ما نقدمه من عرض نظيف وبريء، ومتجرّد من النوايا السيئة والخبيثة، سوف يتم تأويله –غيابياً- بخلاف ما هو مقصود، وسوف يرى فيه حماة الدين والأخلاق والطهارة عملا فاحشاً ومعيباً، وسوف يرون فيه خروجاً على الشريعة الإسلامية والأخلاق العامة. إن محاولة نواب الكتل الإسلامية، وأتباعهم، التصدي لعمل "مجنون ليلى"، ولكافة فعاليات "ربيع الثقافة" في البحرين، وتشكيل لجنة تحقيق في ما يسمونه خروجاً على الشريعة، مثل هذه المحاولة لا ننظر إليها بوصفها رغبةً في تصفية حسابات سياسية أو شخصية، بقدر ما ننظر إليها، عمقياً، كمحاولة مقصودة، ومنظمة، لإرهاب كافة أشكال الفكر والثقافة، وقمع كل مسعى إبداعي. الثقافة الحرّة، الرافضة للامتثال، هي المستهدفة. إنه دفاعٌ باطلٌ، عقيمٌ، مشكوكٌ فيه، عن دينٍ لا يستمد قوته وعظمته واستمراريته من العنف (اللفظي والبدني) الذي يمارسه فقهاء الظلام وتجار الفتاوى، بل مما يدعو إليه من تعايش وتسامح ومحبة. دينٌ، في جوهره، قائمٌ على الحوار والاجتهاد. دينٌ لا يحتاج إلى دم شاعرٍ أو صمت أغنيةٍ كي يحافظ على بقائه، لا يحتاج إلى صراخ وانفعال وتشنج في الدفاع عنه. إنها دعوة صريحة ومباشرة للانغلاق، لمصادرة حق الآخر في التعبير، لإنكار تعددية الأصوات، والمفارقة أن تنطلق هذه الدعوة من موقعٍ (برلمان) يُفترض فيه أن يكون منبراً لمختلف الأصوات والاتجاهات. إن مثل هذه الدعوة لا تحتقر الإنسان الحر، الراغب في المعرفة والمتعة، لكنها تحتقر أيضاً بلداً متحضراً ينتمي إلى القرن الحادي والعشرين. لذا يحق لنا أن نتساءل: هل يليق بوطن متحضر أن يمثّل شعبه نوّابٌ يتوهمون امتلاك السلطة.. سلطة المنع والكبح والمصادرة؟ نواب ترتعد فرائصهم كلما لاحتْ في الأفق قصيدة أو أغنية لا تمتثل لشروطهم فيستنفرون الكراهية والتعصب؟ نوابٌ يرون الشيطان الرجيم يسكن في كل أغنية أو رقصة أو مشهد أو نص؟ نوابٌ يظنون أن الله يبسط، لهم وحدهم جناحَ الرحمة ويعادي الآخرين؟ نوابٌ ليس من مهمات (مجلسهم) أن يعطي شعباً برمته درساً في الأخلاق، ولا لأحدٍ منهم أن يعلمنا الوطنية. ما يحدث هنا، حدث ويحدث في أراض عربية متفرقة.. بشكل أو بآخر. المثقف العربي متهم دوماً، أو عرضة للاتهام في أي وقت، ما دام يبدع. لذا فهو ليس مطالباً بأن يبدع فحسب، لكن أن يدافع أيضاً عن إبداعه ضد قوى القمع المتربصة به عند كل منعطف. يحق لنا هنا أن نحيي ونعانق جميع القلوب العاشقة والعقول الحرة، التي عبرت عن تمسكها الجميل بالحب وبالحرية، مسألتان لا يمكن التفريط فيهما كلما تعلق الأمر بالحياة والإبداع، نريد أن نقدر الموقف الحضاري الواضح والجرئ، مطمئنين بأن ثمة مستقبلاً جميلاً لا يمكن لأحدٍ منعنا من الذهاب إليه أحراراً، وبمختلف اجتهاداتنا الفكرية والفنية. نضم صوت شعرنا وموسيقانا إليكم، لنقول لهم معاً: ارفعوا أيديكم عن حناجرنا.

الحتت دي تبعنا
مواقع لطيفة
صحاب و مدونين سكر
Designed-By

Visit Me Klik It
Credite
15n41n1