Saturday, February 28, 2009
عن الجولف و الكافيار
الحياة المترفة حلم كل من يعشق العيش برفاهية و ترف حتي لو لم يتسني له عيش حياة الترف فهو يحاول الاحتكاك بها من ان لاخر لاشباع شعور الرضا الدنيوي بكل ما يحلم به و لا يستطيع الحصول عليه.... طالما حيرني ما هو الكافيار و انا صغيرة,,, عرفت وصفه و نا في في الاعدادية و تذوقته و نا في ال20 من عمري. عادى!! حاجة مظفرة و لونها بني مسود و الرينجة طعمها أحلي,,, هذا الهوس غير منطقي بطعام الأغنياءحيرني لدرجة اني حاولت أحب السيمون فيمية و استذوق طعمه في كذا مكان عشان أفهم و بائت كل المحاولات بالفشل الذريع... بعد الاحتكاك بهؤلاء المترفين نفسهم وجدت ضالتي المنشودة ... الكافيار و السيمون فيميه أكلات بحرية لذا فهي أغلي أنواع اللحوم و طريقة عملهم و طريقة التقديم تدل علي معني : نحن نهتم بالكيف و ليس بالكم, اضافة الي محاولتهم نسب طعام غريب لهم من أجل التميز عن الاخرين.... و بالهنا و الشفا لعشاق الظفارة المركزة,,,,, أما بالنسبة للجولف لعبة الأغنياء, لو حد حاول يسأل علي مضرب الجولف ييجي يقوللي لحسن قررت أتعلم بعد أن وجدت مدرب محترف يمرنني جولف لمدة نصف ساعة بال100 دولار فقط. .. يا بلااااش.. بس هشتري مضرب واحد مؤقتا. الجولف يعكس حياة الترف... نحن نمتلك من الأملاك ما يمكننا من عمل أراضي شاسعة علي أراض خضراء مخصصة فقط للعب,,, و أيضا نحن مرفهين.. لن نتمشي حتي موقع الكرة و لكن السيارات الصغيرة اللي السواق بيسوقها هتوصلنا مطرح ماحنا عايزين,,,, الجولف ترجمة عبقرية لعقول الأغنياء و رجال الأعمال.... أما أبقي مليارديرة في يوم من الأيام مش هاكل سيمون فيمية و مش هجيب كافيار و مش هلعب جولف و الله علي ما أقول شهيد و ابعتلنا يا رب من رزقك اميييييين.
posted by ALiaa @ Permalink ¤2/28/2009 08:38:00 am   3 comments
Sunday, February 22, 2009
عودة ابليس
ابليس لا يترك جنس البشر ... سيظل وراء كل من تمني يوما أن يكون متزن و قد أخذ ابليس علي عاتقه ألا يبيت من بني ادم سوي بألم شديد في رأسه.. لمن عاش يوما من أجل حلم عظيم أو حلم برئ من أحلام الطفولة الساذجة,,, سيدمرها... لن يكون هناك من أكمل الطريق حتي يوم الممات. .. سيتخبط كل من اعتقد يوما انه معتوق من ملاذ الحياة الماكرة... سيتلذذ ابليس باجبارهم بكسر قوانينهم الثابتة الامنة حتي يشتهوا ما يمكن ألا يكون لهم يوما... سيزين لهم اللحظات القصيرة الخاطفة حتي يعودوا و يفكرون في لذة اللحظة الحلم و يتراجعوا ليفكروا هل من حقهم التلذذ حتي بتذكر اللحظة؟؟؟؟ ثم ماذا بعد؟ هل يستمروا في المماطلة أم يصلحوا ما كسر من القوانين الثابتة التي لم تعد ثابتة... يقول ابليس: ما تم كسره علي غفلة منك أيها الأحمق لن يتم اعادته!! مت ايها الانسان بحيرتك حتي لا يتبقي منك ما تحتار دود الأرض بقضمه من جسدك. .... يا ابليس اتركهم لحالهم... دعهم يفهموا ما لهم و ما عليهم من غير أن يكسروا القوانين.. و لكنك لا تسمع... انت الوحيد الذي سيفني و قد أدي رسالته علي أكمل وجه لأنك لم تتردد يوما في وسوسة انسان لفعل ما تريده انت. لم تتهاون يوما عن حلمك المريض في جعل نصف سكان الأرض لا يؤمنوا بوجود الله... أنا أهزمك و أقول الله موجود.. لن أحتار و الله معي... سأظل أعيدك لسلاسلك و أعيش اللحظة و لن أشعر بذنب الفرح الخاطف حتي لو لم يكتمل. سأدعو الله أن ينير طريقي بنور الهداية له. مازلت أأبي أن أكسر قوانينك يا ربي و حتي ان انكسرت علي غفلة مني لن أندم... لا أندم علي لحظة سعادة مخطوفة أو أمل واهي أو قصة ذات أحداث سعيدة و نهاية كئيبة . أندم فقط اني لم اتذكر ربي و تذكرت ابليس المهيج لكل العنفوانات السلبية ..اتركنا لحالنا أيها المقيت . . يا ابليس اينما تكون .. يكون الله قبلك موجود!
posted by ALiaa @ Permalink ¤2/22/2009 01:14:00 am   0 comments
Friday, February 06, 2009
كن صديقي

posted by ALiaa @ Permalink ¤2/06/2009 12:22:00 pm   4 comments
أقر أنا المذكورة ادناه ساكنة في العنوان اياه


Name: ALiaa
From: cairo, Egypt
About me:
More..
بار المزيكا:الجريدة-مارسيل خايفة
الاقصى
ساالخير علي الناس الجميلة

اذا حار أمرك في معنيين و لم تدر أين الخطأ و الصواب....فخالف هواك فان الهوي يقود النفوس الي ما يعاب.............. رحم الله الشافعي
اللي اتكتب في الفترة دي

في عزلتي وحدة تكفي لكم جميعا.............. فتعالوا

من شعر الحكمة العربي القديم
دع الاقدار تفعل ما تشاء وطب نفساً بما فعل القضاء ولا تفرح ولا تحزن لشيء فان الشيء ليس له بقاء
قالوا

الحياة إما أن تكون مغامرة جرئيه ... أو لا شيء هيلين كيلر

ابليس و دهائه

العجب لبني آدم ! يحبون الله ويعصونه ، ويبغضونني ويطيعونني

ان كيدهن عظيم

تشاجر زوجان وامتنعا عن الكلام ، وقبل أن يصعد الزوج للنوم ، قدّم لزوجته ورقة مكتوب عليها : ايقظيني الساعة الخامسة صباحاً ، وفي اليوم التالي استيقظ الزوج ، ونظر الساعة فوجدها الثامنة ! فاغتاظ ، ثم لبس ثيابه ، ولما أراد الخروج ، نظر فرأى ورقة مكتوب عليها : استيقظ ، الساعة الآن الخامسة

بيان من مرسيل خليفة وقاسم حداد

عندما ذهبنا إلى التراث العربي بحثاً عما يضئ حاضرنا، ونستعيد به ما نسيناه وما افتقدناه في حياتنا الراهنة، نعني الحب، جلبنا درّة الحب الخالدة، شعلة الوجد التي لا تخبو جذوتها ما دام هناك عاشق أو عاشقة يتنفسان الحب. جلبنا حكاية من ذابَ – وقيل من جُـنّ- حباً، وقمنا بصقل الحكاية بما تيسر لنا من شعر وموسيقى وغناء ورقص ودراما. وما كان لدينا غير مطمحٍ واحدٍ: أن نحرض الناس على الفرح لا الغياب، على الحياة لا العدم. كانت غايتنا أن نعبّر عن العاطفة الإنسانية في أبهى وأنقى تجلياتها، وأن نمجّد الجدير بالتمجيد: الحب. أبداً لم تكن غايتنا أن ندغدغ الغرائز الأدنى عند جمهور جاء، بكل براءته وثقته وفطنته، ليعرف ويستمتع ويفتح قلبه على سعته، بلا موقف مسبق، بلا ضغينة، ولا أحكام. جمهورٌ بيننا وبينه ميثاقٌ من الاحترام المتبادل، لا يمكن أن نحط من قدره بتقديم ما هو فجّ ومسفّ ومبتذل. لكن أبداً لم يخطر ببالنا أن ما نقدمه من عرض نظيف وبريء، ومتجرّد من النوايا السيئة والخبيثة، سوف يتم تأويله –غيابياً- بخلاف ما هو مقصود، وسوف يرى فيه حماة الدين والأخلاق والطهارة عملا فاحشاً ومعيباً، وسوف يرون فيه خروجاً على الشريعة الإسلامية والأخلاق العامة. إن محاولة نواب الكتل الإسلامية، وأتباعهم، التصدي لعمل "مجنون ليلى"، ولكافة فعاليات "ربيع الثقافة" في البحرين، وتشكيل لجنة تحقيق في ما يسمونه خروجاً على الشريعة، مثل هذه المحاولة لا ننظر إليها بوصفها رغبةً في تصفية حسابات سياسية أو شخصية، بقدر ما ننظر إليها، عمقياً، كمحاولة مقصودة، ومنظمة، لإرهاب كافة أشكال الفكر والثقافة، وقمع كل مسعى إبداعي. الثقافة الحرّة، الرافضة للامتثال، هي المستهدفة. إنه دفاعٌ باطلٌ، عقيمٌ، مشكوكٌ فيه، عن دينٍ لا يستمد قوته وعظمته واستمراريته من العنف (اللفظي والبدني) الذي يمارسه فقهاء الظلام وتجار الفتاوى، بل مما يدعو إليه من تعايش وتسامح ومحبة. دينٌ، في جوهره، قائمٌ على الحوار والاجتهاد. دينٌ لا يحتاج إلى دم شاعرٍ أو صمت أغنيةٍ كي يحافظ على بقائه، لا يحتاج إلى صراخ وانفعال وتشنج في الدفاع عنه. إنها دعوة صريحة ومباشرة للانغلاق، لمصادرة حق الآخر في التعبير، لإنكار تعددية الأصوات، والمفارقة أن تنطلق هذه الدعوة من موقعٍ (برلمان) يُفترض فيه أن يكون منبراً لمختلف الأصوات والاتجاهات. إن مثل هذه الدعوة لا تحتقر الإنسان الحر، الراغب في المعرفة والمتعة، لكنها تحتقر أيضاً بلداً متحضراً ينتمي إلى القرن الحادي والعشرين. لذا يحق لنا أن نتساءل: هل يليق بوطن متحضر أن يمثّل شعبه نوّابٌ يتوهمون امتلاك السلطة.. سلطة المنع والكبح والمصادرة؟ نواب ترتعد فرائصهم كلما لاحتْ في الأفق قصيدة أو أغنية لا تمتثل لشروطهم فيستنفرون الكراهية والتعصب؟ نوابٌ يرون الشيطان الرجيم يسكن في كل أغنية أو رقصة أو مشهد أو نص؟ نوابٌ يظنون أن الله يبسط، لهم وحدهم جناحَ الرحمة ويعادي الآخرين؟ نوابٌ ليس من مهمات (مجلسهم) أن يعطي شعباً برمته درساً في الأخلاق، ولا لأحدٍ منهم أن يعلمنا الوطنية. ما يحدث هنا، حدث ويحدث في أراض عربية متفرقة.. بشكل أو بآخر. المثقف العربي متهم دوماً، أو عرضة للاتهام في أي وقت، ما دام يبدع. لذا فهو ليس مطالباً بأن يبدع فحسب، لكن أن يدافع أيضاً عن إبداعه ضد قوى القمع المتربصة به عند كل منعطف. يحق لنا هنا أن نحيي ونعانق جميع القلوب العاشقة والعقول الحرة، التي عبرت عن تمسكها الجميل بالحب وبالحرية، مسألتان لا يمكن التفريط فيهما كلما تعلق الأمر بالحياة والإبداع، نريد أن نقدر الموقف الحضاري الواضح والجرئ، مطمئنين بأن ثمة مستقبلاً جميلاً لا يمكن لأحدٍ منعنا من الذهاب إليه أحراراً، وبمختلف اجتهاداتنا الفكرية والفنية. نضم صوت شعرنا وموسيقانا إليكم، لنقول لهم معاً: ارفعوا أيديكم عن حناجرنا.

الحتت دي تبعنا
مواقع لطيفة
صحاب و مدونين سكر
Designed-By

Visit Me Klik It
Credite
15n41n1