Thursday, September 28, 2006
باسمك نحيا... عمرو خالد
برنامج عمرو خالد الجديد علي قناة اقرأ برنامج متميز كعادة برامج عمرو خالد,, السنة اللي فاتت كان علي خطي الحبيب و اتكلم فيه عن رسول الاسلام محمد بن عبد الله أعظم انسان في البشرية في محاولة منه لتقريبنا من بشر مثلنا و كأنه كان يمهد لنا الطريق لتقريبنا من الله سبحانه و تعالي الذي بعث سيدنا محمد صلي الله عليه و سلم..
بصراحة في الحلقات الأولي لم أكن متحمسة للبرنامج و طبعا مش عارفة أتابع أي شئ علي التليفزيون لأن ان أختي الصغيرة حاجزة التليفزيون عشان المسلسلات و لو قلت لها كفاية مسلسلات هتسمعني طبقة من طبقات صوتها أنا في غني عن سماعها,,,, و لكن امبارح استغليت انها كانت ملهية في حاجة تانية و فتحت اقرأ بعد ما رجعت من التراويح و سمعت... .. ليه تذل نفسك يا انسان؟ أول جملة سمعتها من عمرو خالد,, معني مهم أوي نسيناه.. عزة النفس ,,, الحلقة كانت رائعة و أكيد أعادت تذكير ناس كتير أنا منهم ان الواحد ما يكونش سلبي و مش معني ان ما يذلش نفسه انه يبقي كسول و يقول ما هو يا أذل نفسي لانسان و أوصل للي عايزه يا اما أعد حاطط ايدي علي خدي و ماعملش حاجة لأنه اتكلم كمان عن معني السعي و ليه ربنا سبحانه و تعالي خلي سعي السيدة هاجر بين الصفا و المروة احدي شعائر الحج...... الحلقة دي فكرتني بحاجة مرة والدي حكاها عن الماركسيين الماديين-و أنا مش من هواة السياسة بس بحاول أفهم – هي بتقول ان الماركسيين كانوا بيستدلوا بتخلف الانسان في الدين بالحكاية دي: ان كان في مرة رهبان قاعدين في دير و دخل عليهم مجموعة حرامية و قعدوا يكسروا كل حاجة,, فكل الرهبان راحوا استخبوا و قعدوا يدعوا ربهم ينجيهم ما عدا واحد بس هو اللي جاب عصاية و صرخ و ضربهم و قاومهم لحد ما هربوا,,,, طبعا الماركسية عايزين من الحكاية دي انهم يقولوا ان الدين بيخلي الانسان سلبي و ذليل و دا غلط,, الانسان هو اللي بيختار انه يذل نفسه و حلقة عمرو خالد بينت نقطة جميلة فيها ربط بين عزة النفس و السعي و التوكل علي الرزاق سبحانه و تعالي,,,
الحلقة تركت في نفسي أثر ايجابي و زادني اقتناعا بعمرو خالد اللي أصبح مهاجم من الكل بسبب أخطاء أو رؤية ممكن يكون ما حسبهاش صح بس هو فعلا بيحتل في قلبي مكانة متميزة لأني حضرت زيي زي كل الشباب بدايته و سطوع نجمه و احساسي بقربه مننا كأنه من العيلة و جلبه لنماذج من صميم الشباب المصري المشتت و تواضعه الجميل......أشكرك يا أستاذ عمرو و أتمني ان الحاجة اللي خلتك شكلك تعبان و حزين كدة أن تحل و ان ربنا يوفقك دايما و تفيدنا دايما

Labels:

posted by ALiaa @ Permalink ¤9/28/2006 09:47:00 pm  
8 Comments:
  • At 9/29/2006 2:33 am, Blogger sara said…

    بصراحة انا كنت من اشد المعجبين بعمرو خالد .. خاصة السنة الماضية في علي خطي الحبيب .. و كنت انتظر برنامجه علي احر من الجمر ذي مابيقولوا .. المهم يعني عمرو خالد خيب امالي جدا السنة ده ... حسيت ان كلامه مكرر .. ذي ما يكون حافظة و هسمع ما سوف يقول ... غير اني بدات اشعر انه بيمثل بتعبر وجهه خاصة عند الدعاء .. اسلوبه اصبح مستفز اوي

     
  • At 9/29/2006 2:45 am, Blogger ALiaa said…

    مش هكدب عليكي و أقول لك اني كنت متحمسة,,, أنا كمان كنت متحفزة للبرنامج و حاسة انه هيكرر نفسه..بس حلقة الرزاق بالذات مؤثرة و تكملتها اليوم الخامس من رمضان برضو حلوة ,,,أنا أتمني ان تكون الحلقات اللي جاية بنفس المستوي.. لأني مش شايفة أو مش عارفة أي برامج تانية
    شكرا يا موش فاهمة علي مرورك

     
  • At 9/29/2006 6:12 am, Blogger Abd El Rahman Gado said…

    معتقدش ان عمرو خالد متصنع او بيحاول يظهر تأثره ، ومش بشوف ان التكرار دايما بيصيب الملل لان فيه حاجات ممكن تكون رؤوس عناوينها مكررة لكن مليانة معاني ممكن تناولها ويرتجى النفع منها

     
  • At 9/29/2006 5:21 pm, Blogger محمد البرلسى said…

    فعلا برنا مج رائع ومؤثر بس ياريت الواحديعمل ربع اللى الاستا ذ بيقوله
    مع تحيا تى

     
  • At 9/29/2006 7:16 pm, Blogger الناي الحزين said…

    البرنامج جميل فعلا ومؤثر ويكفيني انا شخصيا ان عمرو خالد هو اللي بيقوله وصحيح ياعلياء هو شكله بقي مهموووم ربنا يفك كربه ويفرج همه واعتقد ان الشباب ونشر الاسلام هو اول مايشغل فكره
    يمكن يكون اللي مش شادد الناس السنه دي ان البرنامج فيه شبه شويه من السنه اللي فاتت حيث السنه دي بمكه والماضيه بالمدينه فيه تشابه الي حد ما وكل شئ في اوله حلو فالسنه اللي فاتت كانت الفكرة جديده وجذبت الناس
    وبعدين انا مش شايفه ان عمرو خالد"جزاه الله عنا وعن امة الاسلام كل الخير" بيمثل بتعابير وجهه
    غير انه يمكن يكون جواه حزن دفين بيحاول يداريه عنا بابتسامه رقيقه
    وكمان من وجهة نظري ان في حاجات الواحد لازم يكررها وخصوصا لما تكون ف الدين عشان الواحد يفضل فاكرها وماينساهاش
    جزاكي الله كل خير علياء
    وابلغنا شهر رمضان بالرحمة والمغفرة والعتق من النار

     
  • At 9/30/2006 12:07 am, Blogger ALiaa said…

    ان شاء الله يا جادوو يكون في نفع منها في شكل أفعال.....
    جزانا الله ايانا و اياكم يا مسلمة و ميرو...........
    ان شاء الله هنعمل اللي الأستاذ عمرو بيقوله بس الواحد يكون صبور و عنده أمل كبير عشان التغير بياخد وقت و شكرا لمرورك يا القادم من الريف........

     
  • At 10/21/2006 5:05 pm, Blogger Mody Rap said…

    ما بلاش التوبيكات المتعلقه ببرامج الدش عشان امي مانعه الدش و دمي محروق

    بس كويس انك حكيتي البرنامج بالتفصيل

     
  • At 8/11/2008 12:58 pm, Anonymous Anonymous said…

    يا جماعه بكل امانه ده كلام ومبدا مسيحى وهو يقلده فى الانجيل بيقول باسمك نحيا ونتحرك ونوجدلازم تعرفوا الحق فين

     
Post a Comment
<< Home
 
 
أقر أنا المذكورة ادناه ساكنة في العنوان اياه


Name: ALiaa
From: cairo, Egypt
About me:
More..
بار المزيكا:الجريدة-مارسيل خايفة
الاقصى
ساالخير علي الناس الجميلة

اذا حار أمرك في معنيين و لم تدر أين الخطأ و الصواب....فخالف هواك فان الهوي يقود النفوس الي ما يعاب.............. رحم الله الشافعي
اللي اتكتب في الفترة دي

في عزلتي وحدة تكفي لكم جميعا.............. فتعالوا

من شعر الحكمة العربي القديم
دع الاقدار تفعل ما تشاء وطب نفساً بما فعل القضاء ولا تفرح ولا تحزن لشيء فان الشيء ليس له بقاء
قالوا

الحياة إما أن تكون مغامرة جرئيه ... أو لا شيء هيلين كيلر

ابليس و دهائه

العجب لبني آدم ! يحبون الله ويعصونه ، ويبغضونني ويطيعونني

ان كيدهن عظيم

تشاجر زوجان وامتنعا عن الكلام ، وقبل أن يصعد الزوج للنوم ، قدّم لزوجته ورقة مكتوب عليها : ايقظيني الساعة الخامسة صباحاً ، وفي اليوم التالي استيقظ الزوج ، ونظر الساعة فوجدها الثامنة ! فاغتاظ ، ثم لبس ثيابه ، ولما أراد الخروج ، نظر فرأى ورقة مكتوب عليها : استيقظ ، الساعة الآن الخامسة

بيان من مرسيل خليفة وقاسم حداد

عندما ذهبنا إلى التراث العربي بحثاً عما يضئ حاضرنا، ونستعيد به ما نسيناه وما افتقدناه في حياتنا الراهنة، نعني الحب، جلبنا درّة الحب الخالدة، شعلة الوجد التي لا تخبو جذوتها ما دام هناك عاشق أو عاشقة يتنفسان الحب. جلبنا حكاية من ذابَ – وقيل من جُـنّ- حباً، وقمنا بصقل الحكاية بما تيسر لنا من شعر وموسيقى وغناء ورقص ودراما. وما كان لدينا غير مطمحٍ واحدٍ: أن نحرض الناس على الفرح لا الغياب، على الحياة لا العدم. كانت غايتنا أن نعبّر عن العاطفة الإنسانية في أبهى وأنقى تجلياتها، وأن نمجّد الجدير بالتمجيد: الحب. أبداً لم تكن غايتنا أن ندغدغ الغرائز الأدنى عند جمهور جاء، بكل براءته وثقته وفطنته، ليعرف ويستمتع ويفتح قلبه على سعته، بلا موقف مسبق، بلا ضغينة، ولا أحكام. جمهورٌ بيننا وبينه ميثاقٌ من الاحترام المتبادل، لا يمكن أن نحط من قدره بتقديم ما هو فجّ ومسفّ ومبتذل. لكن أبداً لم يخطر ببالنا أن ما نقدمه من عرض نظيف وبريء، ومتجرّد من النوايا السيئة والخبيثة، سوف يتم تأويله –غيابياً- بخلاف ما هو مقصود، وسوف يرى فيه حماة الدين والأخلاق والطهارة عملا فاحشاً ومعيباً، وسوف يرون فيه خروجاً على الشريعة الإسلامية والأخلاق العامة. إن محاولة نواب الكتل الإسلامية، وأتباعهم، التصدي لعمل "مجنون ليلى"، ولكافة فعاليات "ربيع الثقافة" في البحرين، وتشكيل لجنة تحقيق في ما يسمونه خروجاً على الشريعة، مثل هذه المحاولة لا ننظر إليها بوصفها رغبةً في تصفية حسابات سياسية أو شخصية، بقدر ما ننظر إليها، عمقياً، كمحاولة مقصودة، ومنظمة، لإرهاب كافة أشكال الفكر والثقافة، وقمع كل مسعى إبداعي. الثقافة الحرّة، الرافضة للامتثال، هي المستهدفة. إنه دفاعٌ باطلٌ، عقيمٌ، مشكوكٌ فيه، عن دينٍ لا يستمد قوته وعظمته واستمراريته من العنف (اللفظي والبدني) الذي يمارسه فقهاء الظلام وتجار الفتاوى، بل مما يدعو إليه من تعايش وتسامح ومحبة. دينٌ، في جوهره، قائمٌ على الحوار والاجتهاد. دينٌ لا يحتاج إلى دم شاعرٍ أو صمت أغنيةٍ كي يحافظ على بقائه، لا يحتاج إلى صراخ وانفعال وتشنج في الدفاع عنه. إنها دعوة صريحة ومباشرة للانغلاق، لمصادرة حق الآخر في التعبير، لإنكار تعددية الأصوات، والمفارقة أن تنطلق هذه الدعوة من موقعٍ (برلمان) يُفترض فيه أن يكون منبراً لمختلف الأصوات والاتجاهات. إن مثل هذه الدعوة لا تحتقر الإنسان الحر، الراغب في المعرفة والمتعة، لكنها تحتقر أيضاً بلداً متحضراً ينتمي إلى القرن الحادي والعشرين. لذا يحق لنا أن نتساءل: هل يليق بوطن متحضر أن يمثّل شعبه نوّابٌ يتوهمون امتلاك السلطة.. سلطة المنع والكبح والمصادرة؟ نواب ترتعد فرائصهم كلما لاحتْ في الأفق قصيدة أو أغنية لا تمتثل لشروطهم فيستنفرون الكراهية والتعصب؟ نوابٌ يرون الشيطان الرجيم يسكن في كل أغنية أو رقصة أو مشهد أو نص؟ نوابٌ يظنون أن الله يبسط، لهم وحدهم جناحَ الرحمة ويعادي الآخرين؟ نوابٌ ليس من مهمات (مجلسهم) أن يعطي شعباً برمته درساً في الأخلاق، ولا لأحدٍ منهم أن يعلمنا الوطنية. ما يحدث هنا، حدث ويحدث في أراض عربية متفرقة.. بشكل أو بآخر. المثقف العربي متهم دوماً، أو عرضة للاتهام في أي وقت، ما دام يبدع. لذا فهو ليس مطالباً بأن يبدع فحسب، لكن أن يدافع أيضاً عن إبداعه ضد قوى القمع المتربصة به عند كل منعطف. يحق لنا هنا أن نحيي ونعانق جميع القلوب العاشقة والعقول الحرة، التي عبرت عن تمسكها الجميل بالحب وبالحرية، مسألتان لا يمكن التفريط فيهما كلما تعلق الأمر بالحياة والإبداع، نريد أن نقدر الموقف الحضاري الواضح والجرئ، مطمئنين بأن ثمة مستقبلاً جميلاً لا يمكن لأحدٍ منعنا من الذهاب إليه أحراراً، وبمختلف اجتهاداتنا الفكرية والفنية. نضم صوت شعرنا وموسيقانا إليكم، لنقول لهم معاً: ارفعوا أيديكم عن حناجرنا.

الحتت دي تبعنا
مواقع لطيفة
صحاب و مدونين سكر
Designed-By

Visit Me Klik It
Credite
15n41n1