Wednesday, November 29, 2006
فنون
مايشغل بال الناس و يتصدر الصحف و البرامج في هذه الأيام هو ماصرح به فاروق حسني من أرائه الشخصية حول مسألة الحجاب..... أقرأ و أسمع كثير من الاستنكار و الشتيمة أحيانا في وزير الثقافة المصري ...... أتعجب من قدرة صناع القرار و المتحكم الخفي من توجيه الاعلام و لفت أنظاره والتحكم في كتاباته لنقطة معينة لحكمة يعلموها هم و يستفيدوا منها أكثر استفادة ممكنة...... فاروق حسني ليس أول و لا سيكون اخر من يتحدث في أمور ليست من اختصاصاته و ابداء أرائه الشخصية في أمور تمس الدين ...... أرفض رفض تام تصرفه و أحتقر ابداءه أرائه بهذه الجمل.... أعرف ان الحجاب فرض و كلامه لن يؤثر في أو في الشعب لأنه ليس محبوب و لا مقنع للدرجة التي تؤثر تأثير ملحوظ في الشعب عامة و الشباب خاصة...... أتعجب فقط لماذا كل هذه الثورة؟؟؟؟ أتذكر بعض كتابات لمصطفي محمود حينما كان يقرر فيها مصائر أشخاص بعينهم و هم مازلوا علي قيد الحياة بالرغم من انه أتي بنماذج سيئة من المجتمع و (حلال فيها أي كلام ) و لكن من أعطي الحق لبشر دون الله عز و جل لتحديد اذا كان هذا الشخص سيكون من أهل الجنة أم من أهل النار؟؟؟ في نظري أعتبرها جريمة أبشع من جرأة فاروق حسني...... و أتذكر أيضا احدي روايات توفيق الحكيم حينما كان يذكر في احدي رسائله ان اسرافيل ذهب لله ليخبره بأحوال توفيق الحكيم فرد الله بجملة أغرب عن وجهي و ما معناه الا يشغله بأمور توفيق الحكيم!!! كلام يمس الذات الالهية! لم نسمع كل هذا الاستنكار......للعلم أعشق توفيق الحكيم و مصطفي محمود.... و أعتبر ان ما كتبوه كان من ثقتهم في غفران قرائهم و معجبيهم لخيالهم اللا محدود ...... مصطفي محمود و توفيق الحكيم فنانون أيضا فاروق حسني فنان...... لا أفقه شئ في الرسم و لا ابه لحال فاروق حسني و لا لما يقال عنه ... انه فقط من الشلة الحاكمة الفاسدةا........ هذا ما أغضب الناس و هذا ما استغله بقية الشلة لتوجيه الغضب بعيدا عنهم لبعض الوقت...... أحيي فنانو صناعة الخير.....

Labels:

posted by ALiaa @ Permalink ¤11/29/2006 10:03:00 pm   6 comments
Sunday, November 26, 2006
بفضفض
واثق من رأيك في حاجة و متأكد ان هو دا اللي مقتنع بيه و لا يمكن أبدا تغيره..... أقول لك
Never say never
أنا النهاردة شايفة ان موقفي هو عين العقل و طريقتي هي أحسن وسيلة,,,,, ممكن بكرة أجي و أغير موقفي و طريقتي و أشوف التغير دا كان أحسن حاجة حصلت و أبقي برضو مقتنعة 100% بنفس المقدار اللي كنت مقتنعة بيه اليوم اللي قبله رغم تناقض المواقف و الطرق......... حتي معاني كلمات معينة..... كنت شايفاها امبارح بمعني و النهاردة بمعني تاني و بكرة بمعني تالت...... مثلا اللي كنت شايفاه شجاعة جايز أشوفه النهاردة جرأة و بكرة بجاحة و بعده أخترع تعريف جديد خالص للشجاعة و برضو شايفاه أصح تعريف ... مثل تاتي: مواقفي من ناس معينة.... ممكن زمان كنت أحكم انه أسوء انسان النهاردة أقول مش سئ أوي أهو بيساير العالم و بكرة ممكن أتعاطف معاه و أعذره و بعده يبدأ جزء مني يحييه............. دا اسمه ايه؟؟؟؟؟؟ عدم ثبات علي موقف ؟؟؟؟؟ و لا عدم احترام طريق معين اخترعه أنا لنفسي أو خليني أقول اختلقته الظروف المحيطة بيه من النشأة و الأسرة و المدرسة و الأصدقاء؟؟ و لا دا مثلا تمرد علي ولا حاجة؟؟؟؟؟ و لا خزعبلات و أفكار عمالة بتخبط في بعضها زي السيارات المتصادمة؟؟؟؟؟؟ ماقصديش أبقي يا كدة يا كدة.... في حاجات بتحتمل و بتتطلب أبقي بين كدة و كدة.... بس مساحة بين كدة و كدة دي واسعة أوي .... أختار ازاي و اعرف ان اختياري كدة صح؟؟؟؟؟ مش عايزة حد يختارلي و لا محتاجة حد يمشي بيه تاتا و أقول أيوة انت صح ياللي ماشي بيه تاتا...ليه أعيش بثقة ان قراري صح و ان ماعملتش غير اللي يرضي ربي و ضميري؟؟؟ مافيش شئ مؤكد.... دا جمال ورزالة الحياة..... صحيح الحياة مش محتاجة كل فلسفة الجنان دي...... كفاية كدة....حد فهم حاجة؟؟؟

Labels:

posted by ALiaa @ Permalink ¤11/26/2006 12:46:00 am   4 comments
Wednesday, November 22, 2006
Hope

Labels:

posted by ALiaa @ Permalink ¤11/22/2006 12:41:00 am   3 comments
Thursday, November 16, 2006
زهرة الياسمين
رائحة الياسمين ... ما أجملها!... أو كما يطلق عليه الناس الفل .... أعشق هذه الرائحة... .. أسير و أنا غارقة في أفكاري,, في أحداث حياتي و ما يمكن حدوثه في المستقبل... تستوقفني رائحة جميلة مريحة للأنف... أبحث عنها... أبحث عن مصدر الرائحة... و أجد نفسي أقترب من مصدر الرائحة... أنتقل لدنيا أخري ...دنيا أشعر فيها بالدفء في ليالي الشتاء البارد و بالانتعاش في أيام الصيف و كأن نسمة عابرة قد مرت بي و لكنها كانت أكثر كرما معي.... أقترب أكثر من زهور الياسمين الصغيرة... أتامل جمالها.. رقيقة مريحة للعين ... أجدني لا ألمس الأرض... أري حولي كل من أحب و هم سعداء وجوهم مطمئنة باسمة... أري أطفال يلعبون معا من كل لون و عرق... أري اللون الأخضر في كل مكان .... لا ينقصني شئ.. كلي سعيد راضي لا يحمل هم شئ..... أفيق علي صوت عالي... ماذا تنتظرين؟ لا أنتظر شئ ... مازلت هنا .. .. الجو خانق,,لا وجود لأناس سعداء بل يلهثوا وراء لقمة العيش و قد نسوا الغرض من وجودهم و عزموا همتهم علي التقاتل بهدف مادي أو بدون هدف علي الاطلاق ..أري وجوه خائفة قلقة من ما يحدث لبلادهم و ما سيحدث لأولادهم ... لا وجود لأطفال تلعب بل أطفال تقتل و تباع كالبضاعة و تستغل أسوء استغلال كل يوم ... لا وجود لللون الأخضر... بل أشجار باهتة يبدو عليها الحزن من اختناقها بالعوادم و التلوث....أعود لأفكاري و توقعاتي لمستقبل ملئ بالمفاجات في زمن انعدم الأمل به و لم يتبقي سوي التمني و تطلعاتي القوية.... مازلت أسير....سأبحث دائما عن رائحة الياسمين..

Labels:

posted by ALiaa @ Permalink ¤11/16/2006 10:56:00 pm   13 comments
Thursday, November 09, 2006
الزعيم.... مش عادل امام
الزعيم زعيم يا سلاب........ حقيقي مش قادرة أكتب عشان مافيش وقت و لا صحة في الوقت الحالي.... بس بجد كنت متغاظة من يافطة السلاب اللي في مدينة نصر و هو كاتب عليها: هدية من الزعيم حسني مبارك....... زعيم؟؟؟؟؟ أمال عادل امام راح فين لما حسني يبقي الزعيم؟؟؟؟ طول عمرك يا سلاب كلامك بيعبر عن الشعب المصري...... فكرتني بأيام الانتخابات كنت كاتب يافطة تقريبا معناها احنا نموت في سبيلك.... كان ناقص تكتب نفديك بأولادنا نفديك بأرواحنا نفديك بأموالنا نفديك ببلادنا........ بس بصراحة السيراميك بتاعك حلو..... تصبحوا علي خير

Labels:

posted by ALiaa @ Permalink ¤11/09/2006 12:04:00 am   17 comments
Wednesday, November 01, 2006
ايه الكارثة القادمة؟
دا خبر حقيقي؟؟؟؟!!! أنا بالصدفة البحتة بقلب في البلوجرز لقيت بلوج الوعي المصريhttp://misrdigital.blogspirit.com/ حاطط الفيديو دا للعاشرة مساءا.http://www.youtube.com/watch?v=XAFtE9ozk_0... أنا لحد الوقتي في حالة ذهول من الصور و الفيديو و سمعت اني لو دورت شوية هلاقي فيديو صوت و صورة للكارثة دي..... صحيح الواحد سمع عن مهازل اخلاقية كتير في بلد المهازل مصرنا من أمثال العبارة و حريق المسرح و تصادم القطارين و يستمر المسلسل الفاجر في ظل غياب الضمير و تفشي موت الضمير و سقوط أعمدة المبادئ في المجتمع العربي و استيقاظ الوحش الشرس داخل كل فرد في المجتمع.... الخبر الأخير دا أثر في أوي..... ماحاولتش أدور علي الفيديو لأني مش عايزة أتأكد..... أتأكد من ايه؟؟؟ اننا تحولنا لغابة فعلا؟؟؟ ما حدش ييجي يقول ان أوروبا و أمريكا عندها حوادث التحرش..... بس عندهم قانون و عندهم الشرطة بتعمل كل اللي عليها و بتبقي موجودة في كل مكان عشان تمنع وقوع حوادث زي دي... أنا لا أمدحهم و لا أضع نقطة في صفهم!!!... أبدا أبدا..... لأني افتكرت ان كان في كتاب أجانب أما ييجوا مصر كانوا يكتبوا يقولوا رغم ان الشرطة و القانون مالهمش دور في شؤون المواطن الا ان الأخلاق هي اللي بتحكمهم!!! دا كان من سبع سنيين....... عايزة أقول ان غياب القانون و الشرطة و غياب الأخلاق هو اللي حولنا لغابة فعلا..... و بعدين لو دا خبر حقيقي... ليه الصحف القومية لم تذكر كلمة عنه؟؟ و لا حتي المعارضة؟؟ ليه التعتيم؟؟؟؟ دي كارثة اخلاقية.... احنا تحولنا لواحدة من مجاهل أفريقيا اللي الواحد بيسمع فيها عن ناس بياكلوا بعض و و بدون ماحد يحاسبهم .... أنا حزينة علي المكان دا.... حزينة اني ماعدتش بحس بالأمان اللي كنت بحسه أول ماجيت مصر.... حزينة اني بقيت بظن السوء في أي حد ماعرفوش.... حزينة اني بقيت خايفة.... حزينة اني حزينة علي بلدي... بس هرجع و أفتكر .... من أعمالكم سلط عليكم... دا غضب السماء ... لا أملك الا اني أقول حسبي الله و نعم الوكيل

Labels:

posted by ALiaa @ Permalink ¤11/01/2006 01:35:00 am   5 comments
أقر أنا المذكورة ادناه ساكنة في العنوان اياه


Name: ALiaa
From: cairo, Egypt
About me:
More..
بار المزيكا:الجريدة-مارسيل خايفة
الاقصى
ساالخير علي الناس الجميلة

اذا حار أمرك في معنيين و لم تدر أين الخطأ و الصواب....فخالف هواك فان الهوي يقود النفوس الي ما يعاب.............. رحم الله الشافعي
اللي اتكتب في الفترة دي

في عزلتي وحدة تكفي لكم جميعا.............. فتعالوا

من شعر الحكمة العربي القديم
دع الاقدار تفعل ما تشاء وطب نفساً بما فعل القضاء ولا تفرح ولا تحزن لشيء فان الشيء ليس له بقاء
قالوا

الحياة إما أن تكون مغامرة جرئيه ... أو لا شيء هيلين كيلر

ابليس و دهائه

العجب لبني آدم ! يحبون الله ويعصونه ، ويبغضونني ويطيعونني

ان كيدهن عظيم

تشاجر زوجان وامتنعا عن الكلام ، وقبل أن يصعد الزوج للنوم ، قدّم لزوجته ورقة مكتوب عليها : ايقظيني الساعة الخامسة صباحاً ، وفي اليوم التالي استيقظ الزوج ، ونظر الساعة فوجدها الثامنة ! فاغتاظ ، ثم لبس ثيابه ، ولما أراد الخروج ، نظر فرأى ورقة مكتوب عليها : استيقظ ، الساعة الآن الخامسة

بيان من مرسيل خليفة وقاسم حداد

عندما ذهبنا إلى التراث العربي بحثاً عما يضئ حاضرنا، ونستعيد به ما نسيناه وما افتقدناه في حياتنا الراهنة، نعني الحب، جلبنا درّة الحب الخالدة، شعلة الوجد التي لا تخبو جذوتها ما دام هناك عاشق أو عاشقة يتنفسان الحب. جلبنا حكاية من ذابَ – وقيل من جُـنّ- حباً، وقمنا بصقل الحكاية بما تيسر لنا من شعر وموسيقى وغناء ورقص ودراما. وما كان لدينا غير مطمحٍ واحدٍ: أن نحرض الناس على الفرح لا الغياب، على الحياة لا العدم. كانت غايتنا أن نعبّر عن العاطفة الإنسانية في أبهى وأنقى تجلياتها، وأن نمجّد الجدير بالتمجيد: الحب. أبداً لم تكن غايتنا أن ندغدغ الغرائز الأدنى عند جمهور جاء، بكل براءته وثقته وفطنته، ليعرف ويستمتع ويفتح قلبه على سعته، بلا موقف مسبق، بلا ضغينة، ولا أحكام. جمهورٌ بيننا وبينه ميثاقٌ من الاحترام المتبادل، لا يمكن أن نحط من قدره بتقديم ما هو فجّ ومسفّ ومبتذل. لكن أبداً لم يخطر ببالنا أن ما نقدمه من عرض نظيف وبريء، ومتجرّد من النوايا السيئة والخبيثة، سوف يتم تأويله –غيابياً- بخلاف ما هو مقصود، وسوف يرى فيه حماة الدين والأخلاق والطهارة عملا فاحشاً ومعيباً، وسوف يرون فيه خروجاً على الشريعة الإسلامية والأخلاق العامة. إن محاولة نواب الكتل الإسلامية، وأتباعهم، التصدي لعمل "مجنون ليلى"، ولكافة فعاليات "ربيع الثقافة" في البحرين، وتشكيل لجنة تحقيق في ما يسمونه خروجاً على الشريعة، مثل هذه المحاولة لا ننظر إليها بوصفها رغبةً في تصفية حسابات سياسية أو شخصية، بقدر ما ننظر إليها، عمقياً، كمحاولة مقصودة، ومنظمة، لإرهاب كافة أشكال الفكر والثقافة، وقمع كل مسعى إبداعي. الثقافة الحرّة، الرافضة للامتثال، هي المستهدفة. إنه دفاعٌ باطلٌ، عقيمٌ، مشكوكٌ فيه، عن دينٍ لا يستمد قوته وعظمته واستمراريته من العنف (اللفظي والبدني) الذي يمارسه فقهاء الظلام وتجار الفتاوى، بل مما يدعو إليه من تعايش وتسامح ومحبة. دينٌ، في جوهره، قائمٌ على الحوار والاجتهاد. دينٌ لا يحتاج إلى دم شاعرٍ أو صمت أغنيةٍ كي يحافظ على بقائه، لا يحتاج إلى صراخ وانفعال وتشنج في الدفاع عنه. إنها دعوة صريحة ومباشرة للانغلاق، لمصادرة حق الآخر في التعبير، لإنكار تعددية الأصوات، والمفارقة أن تنطلق هذه الدعوة من موقعٍ (برلمان) يُفترض فيه أن يكون منبراً لمختلف الأصوات والاتجاهات. إن مثل هذه الدعوة لا تحتقر الإنسان الحر، الراغب في المعرفة والمتعة، لكنها تحتقر أيضاً بلداً متحضراً ينتمي إلى القرن الحادي والعشرين. لذا يحق لنا أن نتساءل: هل يليق بوطن متحضر أن يمثّل شعبه نوّابٌ يتوهمون امتلاك السلطة.. سلطة المنع والكبح والمصادرة؟ نواب ترتعد فرائصهم كلما لاحتْ في الأفق قصيدة أو أغنية لا تمتثل لشروطهم فيستنفرون الكراهية والتعصب؟ نوابٌ يرون الشيطان الرجيم يسكن في كل أغنية أو رقصة أو مشهد أو نص؟ نوابٌ يظنون أن الله يبسط، لهم وحدهم جناحَ الرحمة ويعادي الآخرين؟ نوابٌ ليس من مهمات (مجلسهم) أن يعطي شعباً برمته درساً في الأخلاق، ولا لأحدٍ منهم أن يعلمنا الوطنية. ما يحدث هنا، حدث ويحدث في أراض عربية متفرقة.. بشكل أو بآخر. المثقف العربي متهم دوماً، أو عرضة للاتهام في أي وقت، ما دام يبدع. لذا فهو ليس مطالباً بأن يبدع فحسب، لكن أن يدافع أيضاً عن إبداعه ضد قوى القمع المتربصة به عند كل منعطف. يحق لنا هنا أن نحيي ونعانق جميع القلوب العاشقة والعقول الحرة، التي عبرت عن تمسكها الجميل بالحب وبالحرية، مسألتان لا يمكن التفريط فيهما كلما تعلق الأمر بالحياة والإبداع، نريد أن نقدر الموقف الحضاري الواضح والجرئ، مطمئنين بأن ثمة مستقبلاً جميلاً لا يمكن لأحدٍ منعنا من الذهاب إليه أحراراً، وبمختلف اجتهاداتنا الفكرية والفنية. نضم صوت شعرنا وموسيقانا إليكم، لنقول لهم معاً: ارفعوا أيديكم عن حناجرنا.

الحتت دي تبعنا
مواقع لطيفة
صحاب و مدونين سكر
Designed-By

Visit Me Klik It
Credite
15n41n1