Friday, January 12, 2007
الم تتذكر سوي الان؟.؟؟
مات صدام شنق صدام صدام البطل صدام الشهيد...الشيعة و الميليشات الخونة.., الحكومة العراقية العميلة,,, لا تتدخلوا في شؤؤننا يا عرب نحن العراقيين نعتبره نصر و لم تذوقوا عذاب يوم من أيام صدام… صدام طاغية صدام أحمق أضاع بلاده صدام صدام صدام صدام صدام صدام صدام صدام صدام صدام صدام صدام................صدام صادم صدام مرة أخري...... صدام صدام صدام.... ثم صدام صدام صدام ... و أخيرا صدام صدام صدام!

كفاكم يا عرب كفاكم الانقياد و الوقوع في الأفخاخ الأمريكية…..قانون الغابة دائما يسيطر علينا في كل الأزمنة و الحقبات التاريخية منذ بدء الخليقة...البقاء للأقوي, اسمحوا لي أن أضيف,البقاء للأذكي....كسب بوش و بلير و أولمرت… لما الاصرار علي اعطاء ظهوركم لتهليل هذا الثلاثي لسير مخططهم في طريقه الذي رسموه و تستمروا بنخر أنفسكم و دحضها حتي غرقتم و مازلتم تتناظروا تحت الماء و لم تشعروا بعد ان أفخادكم لمست القاع و أرجلكم متربعة علي رماله؟؟!!!.... الحيتان و القروش متجهة نحوكم لاخفائكم تماما من الوجود فماذا انتم بفاعلين ؟!!!!! هذا ما أرادته واشنطون…. اثارة ضجة لشد انتباه العالم و العرب لحدث شخص واحد فتفعل مايحلو لها لملايين الأشخاص!!

ألم تتذكر مشاعر سيادتك سوي الان؟؟!!! ألم تتذكر كرامة سعادتك سوي الان؟؟؟ اية استهانة بمشاعر المسلمين و اهانة لهم بذبح شخص عجيب الشخصية و زعيييييم عربي ان أحببتم تسميته هكذا و لم تتذكر مشاعرك و كرامتك الرهيفة و الملايين يقتلوا( بضم الياء) و ينكل بهم يوميا في فلسطين و العراق نفسها؟؟؟

أين كانت تنام عزتك حين نادي الشعب الصومالي كل يوم بلغة عربية واضحة و خالية من أي لهجة: ننادي العالم الاسلامي بالتدخل لوقف الزحف الأثيوبي علي أراضينا و قد أصبحنا لاجئين مشتتين في أراضي غير الصومال؟؟!!

أين كلماتك الرنانة و مقولاتك المؤثرة حين قرأت وسمعت ما يجري في أفغانستان من ارهاب و قتل و عودة سيطرة الهمج و ترجمتهم المعوقة للاسلام و تطبيقها علي الشعب الأفغاني.؟؟؟ أم ان الرن و التأثير بالكلام و المقولات سواء بالايجاب أو بالسلب لا يحق سوي للذي تحت التراب و بين يدي خالقه (صدام)؟؟؟!!

فعل ما فعله و حدث ما حدث و كفانا تغييب لأنفسنا ,,, استهننا بقوتنا فأستهانوا بمشاعرنا…. أهننا إخوتنا فأهانوا ديننا,,,,,

وعدت نفسي ألا أهتم بما يحدث و أقنعت نفسي أنها ليست قضيتي… للأسف سألاحق عروبتي و اسلامي- قبل ملاحقتها لي- حتي يوم الممات!! و سأموت قبل أن أري نتيجة سيري وآلاف معي ضد أعداء العرب من العرب

Labels:

posted by ALiaa @ Permalink ¤1/12/2007 05:56:00 pm  
10 Comments:
  • At 1/13/2007 5:30 pm, Blogger Amr Ahmed said…

    علياء ازيك

    الموضوع جميل
    بس نصيحة ماتتعبيش نفسك
    احنا بقالنا كده كتير
    من 48 ويمكن قبلها
    هو نصيبنا نعيش فترة ذل العرب

     
  • At 1/13/2007 6:23 pm, Anonymous Anonymous said…

    Amr Ahmed:
    عارف يا عمرو ... ملاحظتي في محلها... ان المواضيع اللي زي دي أقل مواضيع فيها تعليقات لو نظرت نظرة عامة علي المدونات رغم مرور زوار كتير,,,, أدي حالنا يا سيدي,,,, و عجبي

     
  • At 1/14/2007 12:54 am, Blogger محمد عبد الغفار said…

    من لم يهتم بامر المسلمين فليس منهم ، قدرنا كده لازم نهتم ونتعب ونتعظ ونستعد لبكره ودورنااللى جاى

     
  • At 1/14/2007 5:10 am, Blogger Hamed Ibrahim said…

    بمناسبة إعدام صدام اللي مش عايزأتكلم فيه لحد دلوقتي مش عارف ليه
    بس كنت كتبت حاجة متعلقة بإعدامه برضه !

    http://ouregypt.blogspot.com/2007/01/blog-post.html

     
  • At 1/14/2007 6:11 am, Blogger basma saghir said…

    حاولت كتير اتجاهل موضوع الاعدام ده وحاولت اتناسى واعيش بس بصراحة مقدرتش علشان الدنيا قامت ولسة مقعدتش لغاية دلوقتي
    بصراحة العرب بيفكروني بمجموعة من النمل كنت بلعب معاه او بيه وانا صغيرة..كنت بحطلهم فتافيت في مكان معين فيجروا عليها ولما احط فتافيت غيرها يسيبوا عند الفتافيت القديمة شوية منهم ويرحوا عند الفتافيت الجديدة وهكذا
    عذرا على الاطالة بس من الاخر كدة انا شايفة ان موضوع الاعدام ده كان بروبجندا مش اكتر
    من الاخر اكتر الي قال زمان ان الاتحاد قوة مكنش بيتكلم وخلاص

     
  • At 1/14/2007 2:38 pm, Anonymous Anonymous said…

    سيبك انتي يعدموه يعلقوه من ديله هو بطل هو خاين احلا حاجة عجباني الليلة دي كلها اننا لقينا حاجة نكتب فيها بجد موضوع عسل ميخلوهاش كل شهر بطل من ابطال العرب علشان نلاقي مواضيع علشان اخر السنة وياريت يكون بطل قريب

     
  • At 1/14/2007 7:56 pm, Blogger Tamer Nabil Moussa said…

    لو ياخذون من حياته عبرة يتلخصون منها الاحكام النهائية المنتظرة وصلاحية ولاياتهم متى تنتهي وكيف كم كان هذا الرئيس المعدوم في صباح هذا العيد ربيبهم
    والذي قدم الى كل المسلمين كاضحية وهيدية عيد للجميع كم قوي بهم ودعم شوكته بحكم تامرهم الخسيس على المنطقة برمتها
    كم انصاع هالكا شعبه وبلاده تحت عباءتهم وبإيحاء من تشجيعهم ومده الدائم بغيه وتسلطه على الرقاب ظلما كم لعبوا به كقطعة الشطرنج ارتفعوا به كثيرا ثم رموه في الهاوية واكلوه هو والبلاد قطعة قطعة الى ان وصلوا و اكلوا راسه شر اكلة
    نعم كل من يتعامل معهم له يوما اميركا ليست بحاجة الى الحكام الا بقدر ما يكونوا جسرا للوصول وليس بحاجة الى شعوبنا الا قرابين تضحية لمصلحة الهمينة الاسرائيلية ولمصلحة الفكر الصهيوني الذي يرى شعوب المنطقة كلها قرابين تعد لمصلحة معركة هجمردون الموعودة
    فقط لو يقراون التلمود واخر ما يتوسع به الفكر الصهيوني وما يحضر له بانشاء العديد من الجمعيات السرية العالمة كلها وبوسائل مختلفة الى الوصول لمثل هذه الغاية والذي دخلها حكامنا ولم يعد باستطاعتهم التراجع عنهم كثيرت الضغوط الى درجة الاستبداد
    فصار بعضهم بيع الاخ العربي اكثر شرفا فه واقل دفعا للثمن وهو لايدري الثمن الاخير الذي ينتظره وسيدفعهنعم لو يقرا الجميع هذا الفكر ويعروفون اميركا و الى اين هي ماضية مع اسرائيل وما هي اخر متسعات تخطيطاتها الهيمنية لو يقراوون ما ذا يدبرون ليس للمنطقة فحسب بل للعالم اجمع
    وكيف نحن في بركب اعمالهم نسير حسب مخطاط ترضي وتخدم غاياتهم فهم يسعون ويرسمون الى ما بعد عشرين سنة واربعين سنة بمخططات مدروسة احيانا يرمون فيه الجزر الى الشعوب واحيانا يحملون عصا التانيب حسب ما تقتضيه الخطة ريثما ينتهون من مسائل كثيرةوالكل في سير حسن يؤدي بانهاية الى المكان الذي رسموهفقط لو يدرون حكامنا وشعوبنا ويتذكرون ان العمر قصير لا داعي للانسان ان يتجرد فيه من قيمه الانسانية اولا ولا الاسلامية او العربية او ما يحمي كرامته في هذا
    العمر القصير
    ليت الجميع يقفون عند مفترق ما حدث ا ليوم يحسبونها ببساطة وعقلانية
    ويتذكرون من دفع هذا الرئيس الى الحرب الايرانية ؟؟؟؟؟
    من دفعه الى الحرب الكويتية ثانيا؟؟؟؟
    ليتهم يفكرون بشكل جدي وينطلقون بفكر اكثر حكمة بعيد عن منطق التعصب الاعمى المتهور الذ ي ياكل فيه الانسان من لحم اخيه ويطغى دون حسيب او رقيب
    راح صدام نتيجة صداقتة لاامريكا وتنفيذ كل ما تتطلب منة وقد انتهى دورة فى المسرحية فكان ما كان هل نتعلم الدرس ام لا
    اختيار يوم الاعدام الا ترون فية رسالة فى النهاية نقول الله يرحمة لايجوز علية سوى الرحمة
    واتمنى الا ارى اخر فية يوم اخر مكانة وهذا ليس مستبعد فاصدقاء الامس اعداء اليوم

     
  • At 1/14/2007 10:42 pm, Anonymous Anonymous said…

    ايه الكلام الجامد ده والتشبيهات الرائعه ديه ..... سيبك انت هو ده الى هايفضل.....العمل الصالح والابداع الوافر.....وصدام منه للخالق

     
  • At 1/15/2007 3:22 am, Blogger بين الأمل و اليأس said…

    معنديش غير وداعا ايها البطل العظيم لم ننل شرف تنفيذ حكم الله عليك
    ذهبت للاعداء ورجعت للاعداء فغدروا بك كما غدروا بسابقيك
    وربنا يستر

     
  • At 1/17/2007 2:27 am, Blogger ALiaa said…

    Mohamed A. Ghaffar …
    يا رب أموت قبل دوري ما ييجي!!





    Hamed Ibrahim …
    مش عايزة أنا كمان و مش عايزة أقول رأي لأنه مش من حقي...و تبقي المسألة معلقة في ذهني



    بيسوو …
    ياريتنا نبقي زي النمل يا بيسوو!! بس بالمعني التاني



    كبير المتشردين
    جنازة و يشبعوا فيها لطم يا متشرد



    tamer …
    دماغك حلوة و كلماتك مؤثرة بس المدونة المرعبة بتاعتك دي جاتلي في الأحلام




    , قلب شفاف …

    نسوم هانم منورة عندنا




    بين الأمل و اليأس …

    للأسف مش بطل في نظري.... هو مسلم تائب و بس

     
Post a Comment
<< Home
 
 
أقر أنا المذكورة ادناه ساكنة في العنوان اياه


Name: ALiaa
From: cairo, Egypt
About me:
More..
بار المزيكا:الجريدة-مارسيل خايفة
الاقصى
ساالخير علي الناس الجميلة

اذا حار أمرك في معنيين و لم تدر أين الخطأ و الصواب....فخالف هواك فان الهوي يقود النفوس الي ما يعاب.............. رحم الله الشافعي
اللي اتكتب في الفترة دي

في عزلتي وحدة تكفي لكم جميعا.............. فتعالوا

من شعر الحكمة العربي القديم
دع الاقدار تفعل ما تشاء وطب نفساً بما فعل القضاء ولا تفرح ولا تحزن لشيء فان الشيء ليس له بقاء
قالوا

الحياة إما أن تكون مغامرة جرئيه ... أو لا شيء هيلين كيلر

ابليس و دهائه

العجب لبني آدم ! يحبون الله ويعصونه ، ويبغضونني ويطيعونني

ان كيدهن عظيم

تشاجر زوجان وامتنعا عن الكلام ، وقبل أن يصعد الزوج للنوم ، قدّم لزوجته ورقة مكتوب عليها : ايقظيني الساعة الخامسة صباحاً ، وفي اليوم التالي استيقظ الزوج ، ونظر الساعة فوجدها الثامنة ! فاغتاظ ، ثم لبس ثيابه ، ولما أراد الخروج ، نظر فرأى ورقة مكتوب عليها : استيقظ ، الساعة الآن الخامسة

بيان من مرسيل خليفة وقاسم حداد

عندما ذهبنا إلى التراث العربي بحثاً عما يضئ حاضرنا، ونستعيد به ما نسيناه وما افتقدناه في حياتنا الراهنة، نعني الحب، جلبنا درّة الحب الخالدة، شعلة الوجد التي لا تخبو جذوتها ما دام هناك عاشق أو عاشقة يتنفسان الحب. جلبنا حكاية من ذابَ – وقيل من جُـنّ- حباً، وقمنا بصقل الحكاية بما تيسر لنا من شعر وموسيقى وغناء ورقص ودراما. وما كان لدينا غير مطمحٍ واحدٍ: أن نحرض الناس على الفرح لا الغياب، على الحياة لا العدم. كانت غايتنا أن نعبّر عن العاطفة الإنسانية في أبهى وأنقى تجلياتها، وأن نمجّد الجدير بالتمجيد: الحب. أبداً لم تكن غايتنا أن ندغدغ الغرائز الأدنى عند جمهور جاء، بكل براءته وثقته وفطنته، ليعرف ويستمتع ويفتح قلبه على سعته، بلا موقف مسبق، بلا ضغينة، ولا أحكام. جمهورٌ بيننا وبينه ميثاقٌ من الاحترام المتبادل، لا يمكن أن نحط من قدره بتقديم ما هو فجّ ومسفّ ومبتذل. لكن أبداً لم يخطر ببالنا أن ما نقدمه من عرض نظيف وبريء، ومتجرّد من النوايا السيئة والخبيثة، سوف يتم تأويله –غيابياً- بخلاف ما هو مقصود، وسوف يرى فيه حماة الدين والأخلاق والطهارة عملا فاحشاً ومعيباً، وسوف يرون فيه خروجاً على الشريعة الإسلامية والأخلاق العامة. إن محاولة نواب الكتل الإسلامية، وأتباعهم، التصدي لعمل "مجنون ليلى"، ولكافة فعاليات "ربيع الثقافة" في البحرين، وتشكيل لجنة تحقيق في ما يسمونه خروجاً على الشريعة، مثل هذه المحاولة لا ننظر إليها بوصفها رغبةً في تصفية حسابات سياسية أو شخصية، بقدر ما ننظر إليها، عمقياً، كمحاولة مقصودة، ومنظمة، لإرهاب كافة أشكال الفكر والثقافة، وقمع كل مسعى إبداعي. الثقافة الحرّة، الرافضة للامتثال، هي المستهدفة. إنه دفاعٌ باطلٌ، عقيمٌ، مشكوكٌ فيه، عن دينٍ لا يستمد قوته وعظمته واستمراريته من العنف (اللفظي والبدني) الذي يمارسه فقهاء الظلام وتجار الفتاوى، بل مما يدعو إليه من تعايش وتسامح ومحبة. دينٌ، في جوهره، قائمٌ على الحوار والاجتهاد. دينٌ لا يحتاج إلى دم شاعرٍ أو صمت أغنيةٍ كي يحافظ على بقائه، لا يحتاج إلى صراخ وانفعال وتشنج في الدفاع عنه. إنها دعوة صريحة ومباشرة للانغلاق، لمصادرة حق الآخر في التعبير، لإنكار تعددية الأصوات، والمفارقة أن تنطلق هذه الدعوة من موقعٍ (برلمان) يُفترض فيه أن يكون منبراً لمختلف الأصوات والاتجاهات. إن مثل هذه الدعوة لا تحتقر الإنسان الحر، الراغب في المعرفة والمتعة، لكنها تحتقر أيضاً بلداً متحضراً ينتمي إلى القرن الحادي والعشرين. لذا يحق لنا أن نتساءل: هل يليق بوطن متحضر أن يمثّل شعبه نوّابٌ يتوهمون امتلاك السلطة.. سلطة المنع والكبح والمصادرة؟ نواب ترتعد فرائصهم كلما لاحتْ في الأفق قصيدة أو أغنية لا تمتثل لشروطهم فيستنفرون الكراهية والتعصب؟ نوابٌ يرون الشيطان الرجيم يسكن في كل أغنية أو رقصة أو مشهد أو نص؟ نوابٌ يظنون أن الله يبسط، لهم وحدهم جناحَ الرحمة ويعادي الآخرين؟ نوابٌ ليس من مهمات (مجلسهم) أن يعطي شعباً برمته درساً في الأخلاق، ولا لأحدٍ منهم أن يعلمنا الوطنية. ما يحدث هنا، حدث ويحدث في أراض عربية متفرقة.. بشكل أو بآخر. المثقف العربي متهم دوماً، أو عرضة للاتهام في أي وقت، ما دام يبدع. لذا فهو ليس مطالباً بأن يبدع فحسب، لكن أن يدافع أيضاً عن إبداعه ضد قوى القمع المتربصة به عند كل منعطف. يحق لنا هنا أن نحيي ونعانق جميع القلوب العاشقة والعقول الحرة، التي عبرت عن تمسكها الجميل بالحب وبالحرية، مسألتان لا يمكن التفريط فيهما كلما تعلق الأمر بالحياة والإبداع، نريد أن نقدر الموقف الحضاري الواضح والجرئ، مطمئنين بأن ثمة مستقبلاً جميلاً لا يمكن لأحدٍ منعنا من الذهاب إليه أحراراً، وبمختلف اجتهاداتنا الفكرية والفنية. نضم صوت شعرنا وموسيقانا إليكم، لنقول لهم معاً: ارفعوا أيديكم عن حناجرنا.

الحتت دي تبعنا
مواقع لطيفة
صحاب و مدونين سكر
Designed-By

Visit Me Klik It
Credite
15n41n1