Friday, February 09, 2007
علي حافة رضوي

صرت أظن مؤخرا اني لا أبحث عن شخص معين, بل عن الحب نفسه, و لا أشتاق الي أي أمرئ منهم , بل الي ماكانت علاقاتنا تنسجه من خيام دافئة تغطينا و تحمينا و تعزلنا عن الاخرين, و أحلام مموجة تحملنا بعيدا عما نعيشه دون ارادة منا, و عما نقبله دون حب, و عما نستمر فيه دون طموح حقيقي, و أشتاق الي ما استمتعنا به ممارسات يومية رأيناها حميمة, لا لأنها متميزة, بل لمجرد انها كانت مشتركة و مختارة... ذلك اني أتمني أن يتغير كل شئ الا استبقاء الأمل.
كلمات رضوي التي هي علي الحافة في كتاب أقرئه... أنظر لحال رضوي و أشعر اني رضوي بشكل ما مع اختلاف الأسماء و اخريات غيري أجبروا أن يكونوا رضوي,, لا لن أعتب الزمن و لا المحيط حولهن و أعاتبهن لأنهن ظللن يبحثن عن لا شئ و قد فطروا علي أجمل مافيهن ,,مشاعر رقيقة و خبث حنون و جنون هادئ و ابتسامات صحيحة,, ربما رضوي تلك التي كتبتها كاتبة امراة و غيرها خرجوا من قصصنا المصرية الحديثة جدا بأيدي كتاب و كاتبات رؤوا ما وصلت اليه الفتاة المصرية و تلطمها هنا و هناك في داخلها و خارجها و أفعالها المشينة و الأخري الخارقة ,... و قد تخلت عن روح طيبة قد خلقت لغرض أنبل و أقيم من طموحات مجنونة و غايات غير مبررة ,,,تركت سبل الحياة اليسيرة و أرادت تجربة الصعب مثلها مثل الرجل و لكنها لم تستطع التخلي عن طبيعة فطرها الله عليها...أن تكون رقيقة,و ظلت في حرب عمياء مع نفسها لتحقيق وهم و قد حققته بالفعل لكنها لم تشبع بعد من كؤؤس لملأ ذاتها و لن تغني أبدا عما بها من جوع نفسها... رضوي و غيرها هن حال فتاتنا المصرية ... مازلتي الأفضل و لكن ضحكاتك ليست حقيقية,,, روحك جميلة و ستظل لكنها لم تعد مستقرة,, قد تتمسكي بأحلامك و طموحاتك التي هي تحقيق لذاتك و هذا مدهش و لكن رفقا بنفسك ... لا تضيعي أجمل مافيكي...طبيعتك الأنثوية الحالمة, أحببت رضوي و تمنيت لو انها حقيقية لأتحدث معها الي الأبد
.
posted by ALiaa @ Permalink ¤2/09/2007 03:24:00 pm  
20 Comments:
  • At 2/09/2007 5:09 pm, Blogger FATMA said…

    وحشتيني يا لولو موووووووت و لما جيتكلك لقيت كلام جامد أوي
    عايزة افكرك تحطي صورتي على موبايلك عشان لما اتصل متظهرلكيش صورة واحدة تانية

     
  • At 2/09/2007 7:38 pm, Anonymous Anonymous said…

    صرت اضن مؤخرا انى لاابحث عن شخص معين بل عن الحب نفسه.......كلامات لم تكن على لسان رضوى وحدها ولكن على لسان كل من يبحث عن حب حقيقى ....حب لايعرف مقابل ولا خداع حب ملىء باجمل معانى الاخلاص والوفاء..... ولازلت انا واحده ممن تتردد على السنتهم هذه العباره

     
  • At 2/09/2007 8:29 pm, Blogger Ahmad Hegab said…

    يا جماعة الحب لا يبحث عنه لانه يبحث عنك

    استنى و صدقنى الحب حايجى لحد عندك

    ^_^

     
  • At 2/09/2007 9:51 pm, Blogger yamen said…

    اقولك علي حاجة بجد..

    لو اننا فعلا كنا اتعلمنا ازاي نحب كنا شفنا الحب في كل شئ

    بس بصراحة..اجيال كتيييييرة اوي ورا بعضها نسيت ازاي تحب

    و كتير اوي اتظلم الحب وحطوا اسمه علي حاجات تانية

    تدوينه جميلة
    ربنا يوفقك

     
  • At 2/10/2007 12:08 am, Blogger basma saghir said…

    كلنا البنت دي صدقيني
    ولو دققنا النظر هنلاقي الحب حوالينا كتير ...موجود بجميع انواعه

    سلامات

     
  • At 2/10/2007 3:38 am, Blogger الناي الحزين said…

    السلام عليكم


    ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟


    انا حاسس ان الكلام في كذا اتجاه
    وده اعتقد معناه شوية لخبطة في الدماغ بيحصلوا بعد انعباط الموووود
    بس انا مش شايف ان الحب غلط اننا نبحث عنه لان هو ده المفروض اننا نحب
    بس كمان مؤيده رأي احمد انه هو اللي بيبحث عننا

    انا شايفه برضه كلام يامن صح احنا نسينا نتعلم كيف نحب وضاع الحب في زحمة حياة اللسرعة والتيك اواي
    بس هو موجود
    قد يكون بعد علينا او غطاه التراب لذا فهو محتاج من يبحث عنه ليظهرة ثانية الي النور ويعارض كل من قال انه ماعادش في حاجه اسمها الحب

    اما بالنسبه للمراه المصريه

    فهي لها الحريه
    او لها الحق في اثبات ذاتها بشرط الا تطغي علي ذاتها هذا في رايي اي تثبت ذاتها في حدود امكاناتها
    وفي كل الاحوال
    المراه.هي المراه لها جاذبيتها "خصوصا الشرقيه واخص المصريه"ولها طابعا المميز

    ارفع قبعتي تقديرا لهذا الطرح الجميل


    و



    عـــــــــــــــــــــــــود حـــــــــمــــــــــــــــــــيــــــــــد
    :)

     
  • At 2/10/2007 3:58 am, Blogger الناي الحزين said…

    السلام عليكم
    صحيح ياحاجة انتي هتخدينا في دوكة فين التاج؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟اللي طلبته منك

     
  • At 2/10/2007 10:43 am, Blogger محمد عبد الغفار said…

    ياريت حد يفهم

     
  • At 2/11/2007 12:39 am, Blogger -_- said…

    الحب بيجي زي القضى المستعجل لا مقدمات و لا يحزنون

     
  • At 2/11/2007 12:51 am, Blogger إنسان || Human said…

    واضح ان الكتاب ده حلو ...ولكن الفتاه المصريه عموما حاله أحسن دلوقتي عن قبل كده ....أما عن الحب فلا تنتظريه فهو من سيبحث عنك

     
  • At 2/11/2007 3:05 pm, Blogger بين الأمل و اليأس said…

    انا غايب بقالي اسبوعين وكنت ملهي عن لالتدويت خالص
    بس فوجئت ان الدنيا وحشه اوي عندكم كدا
    والله النصيب جاي جاي بس مش ساعة ماحنا هانعوز الحب هانلاقيه
    الحب جوانا وحوالينا
    انا نفسي بدور عليه ومفيش اسهل من الكلام سواء للراجل او البنت
    المهم اننا نقدر نحافظ عليه لما يجي

    وبجد فيه كتير رضوى
    وربنا يسترها

     
  • At 2/11/2007 5:54 pm, Blogger Unknown said…

    انا معاكى بشده فقد تخلت فتاتنا المصريه عن جمال طبيعتهن و اصبحن اكثر وقاحه و جرئه اكثر من الرجال بل و يتفاخرن بالفاظهن البزيئه و بشرب الشيشه

    طبعاً مش كل البنات بس كتير منهم

    و كمان انا برضه اكتشفت مؤخراً انى ببحث عن نفس المعنى
    ببحث عن الحب و ليس عن الفتاه المناسبه و يمكن ده غلط لانه خيالى شويه لان من المفروض نبحث عن المناسب و نحبه باى شكل علشان نعرف نعيش

    تحياتى
    واحد بيحب البنت تكون بنت بيحب حيائها و كسوفها و ثقتها و تحديها و عندها و لكن اهم حاجه انها تكون انثى
    اريدك انثى

     
  • At 2/12/2007 8:26 am, Anonymous Anonymous said…

    شوقتينى للكتاب و رضوى أوى يا علياء .....بس هدور عليه ليه ...ماهو مؤجود فى قلب كل بنت على رائيك
    :)
    فعلا ..ساعات الواحد بثيحن للحاله ..وقليل بيحن للأشخاص .....ممكن يحنلهم عشان كونوا الحاله

     
  • At 2/13/2007 10:51 pm, Blogger ody911 said…

    علياء الجميلة

    آسف بجد على عدم مرورى على مدونتك الجميلة

    بس صدقينى أنا تعبت جدا علشان أكتب عندك هنا تعليق

    مش عارف لية ؟؟

    المهم

    كلامك جميل وياريت كل بنت مصرية تكون حقيقى بنت بطبيعتها إللى خلقها ربنا عليها

    وصدقونى هيكون أحسن بكتيير أوى


    دوروا على نفسكوا الأول

    وعادى بقة

    أودى

     
  • At 2/14/2007 6:59 pm, Blogger 3aziz 3eni said…

    عاليا كلماتها عاليا

    البحث عن الحب هو عمل جيد بل هو افضل شيء لان فى الحب نجد كل شيء
    احلى مافى الفتاه انوثتها ورقتها
    زى رقتك وجمالك

     
  • At 2/14/2007 9:21 pm, Blogger ALiaa said…

    توتة توتة
    مابلاش فضايح ههه



    قلب شفاف
    الكتاب من أوله لاخره اسلوب رائع و كله ممكن يبقي حكم



    ahmEd_H \
    عيل تايه ياولاد اسمه حب
    و اللي يلاقيه يدله عندي
    منور يا اتش




    yamen
    رايت, عندك حق, انت فعلا دينتيست؟.

     
  • At 2/14/2007 9:26 pm, Blogger ALiaa said…

    بيسوو
    بس مضايقني الاسم, مابحبش اسم رضوي داه



    الناي الحزين
    و عليكم السلاااااااام, رأي حلو و التاج فيالسكة يا ميرو بس بفنشه بالفينيشنج ستون
    kkk


    Mohamed A. Ghaffar said...
    يفهم ايه؟



    Sharm
    ممكن
    منور كونها زيارة أولي

     
  • At 2/14/2007 9:32 pm, Blogger ALiaa said…

    Human
    هو فاضي؟؟
    kkk
    الكتاب اسمه علي الحافة من دارالشروق للكاتبة سلوي محمد العوا


    بين الأمل و اليأس
    كنت لسة علي بالي , الأستاد ميزو فين لذلك عود حميد يافندم



    whyme
    دا بقي شعار يا واي مي ولا ايه؟ أريدك أنثي... و نحن برضو نريده رجل
    :)
    منور يافندم



    Noran
    أهليييييييييييييين نوران ايه الغيبة دي كلها
    شكلك اصلا مابتفضليش تقري روايات صوووح؟؟

     
  • At 2/14/2007 9:32 pm, Blogger ALiaa said…

    Human
    هو فاضي؟؟
    kkk
    الكتاب اسمه علي الحافة من دارالشروق للكاتبة سلوي محمد العوا


    بين الأمل و اليأس
    كنت لسة علي بالي , الأستاد ميزو فين لذلك عود حميد يافندم



    whyme
    دا بقي شعار يا واي مي ولا ايه؟ أريدك أنثي... و نحن برضو نريده رجل
    :)
    منور يافندم



    Noran
    أهليييييييييييييين نوران ايه الغيبة دي كلها
    شكلك اصلا مابتفضليش تقري روايات صوووح؟؟

     
  • At 2/14/2007 9:36 pm, Blogger ALiaa said…

    ody911
    مانا عارفة ان في مشكلة في مدونتي يا أودي,,, ونا مقدرة مرورك من فترة لفترة المهم المزاج عنديكوا يبقي تمام


    Sokomonoce
    ربنا يخليك يا سيكوموناس بس أنا بعيدة عن كلمة الرقة دي
    و أصلا بتشل من الرقة اللي انتوا كرجال بتحبوها أوي
    و منور دايما
    شكرا مرة أخري علي الكومبلومو ا" الرقيق" داه
    :)

     
Post a Comment
<< Home
 
 
أقر أنا المذكورة ادناه ساكنة في العنوان اياه


Name: ALiaa
From: cairo, Egypt
About me:
More..
بار المزيكا:الجريدة-مارسيل خايفة
الاقصى
ساالخير علي الناس الجميلة

اذا حار أمرك في معنيين و لم تدر أين الخطأ و الصواب....فخالف هواك فان الهوي يقود النفوس الي ما يعاب.............. رحم الله الشافعي
اللي اتكتب في الفترة دي

في عزلتي وحدة تكفي لكم جميعا.............. فتعالوا

من شعر الحكمة العربي القديم
دع الاقدار تفعل ما تشاء وطب نفساً بما فعل القضاء ولا تفرح ولا تحزن لشيء فان الشيء ليس له بقاء
قالوا

الحياة إما أن تكون مغامرة جرئيه ... أو لا شيء هيلين كيلر

ابليس و دهائه

العجب لبني آدم ! يحبون الله ويعصونه ، ويبغضونني ويطيعونني

ان كيدهن عظيم

تشاجر زوجان وامتنعا عن الكلام ، وقبل أن يصعد الزوج للنوم ، قدّم لزوجته ورقة مكتوب عليها : ايقظيني الساعة الخامسة صباحاً ، وفي اليوم التالي استيقظ الزوج ، ونظر الساعة فوجدها الثامنة ! فاغتاظ ، ثم لبس ثيابه ، ولما أراد الخروج ، نظر فرأى ورقة مكتوب عليها : استيقظ ، الساعة الآن الخامسة

بيان من مرسيل خليفة وقاسم حداد

عندما ذهبنا إلى التراث العربي بحثاً عما يضئ حاضرنا، ونستعيد به ما نسيناه وما افتقدناه في حياتنا الراهنة، نعني الحب، جلبنا درّة الحب الخالدة، شعلة الوجد التي لا تخبو جذوتها ما دام هناك عاشق أو عاشقة يتنفسان الحب. جلبنا حكاية من ذابَ – وقيل من جُـنّ- حباً، وقمنا بصقل الحكاية بما تيسر لنا من شعر وموسيقى وغناء ورقص ودراما. وما كان لدينا غير مطمحٍ واحدٍ: أن نحرض الناس على الفرح لا الغياب، على الحياة لا العدم. كانت غايتنا أن نعبّر عن العاطفة الإنسانية في أبهى وأنقى تجلياتها، وأن نمجّد الجدير بالتمجيد: الحب. أبداً لم تكن غايتنا أن ندغدغ الغرائز الأدنى عند جمهور جاء، بكل براءته وثقته وفطنته، ليعرف ويستمتع ويفتح قلبه على سعته، بلا موقف مسبق، بلا ضغينة، ولا أحكام. جمهورٌ بيننا وبينه ميثاقٌ من الاحترام المتبادل، لا يمكن أن نحط من قدره بتقديم ما هو فجّ ومسفّ ومبتذل. لكن أبداً لم يخطر ببالنا أن ما نقدمه من عرض نظيف وبريء، ومتجرّد من النوايا السيئة والخبيثة، سوف يتم تأويله –غيابياً- بخلاف ما هو مقصود، وسوف يرى فيه حماة الدين والأخلاق والطهارة عملا فاحشاً ومعيباً، وسوف يرون فيه خروجاً على الشريعة الإسلامية والأخلاق العامة. إن محاولة نواب الكتل الإسلامية، وأتباعهم، التصدي لعمل "مجنون ليلى"، ولكافة فعاليات "ربيع الثقافة" في البحرين، وتشكيل لجنة تحقيق في ما يسمونه خروجاً على الشريعة، مثل هذه المحاولة لا ننظر إليها بوصفها رغبةً في تصفية حسابات سياسية أو شخصية، بقدر ما ننظر إليها، عمقياً، كمحاولة مقصودة، ومنظمة، لإرهاب كافة أشكال الفكر والثقافة، وقمع كل مسعى إبداعي. الثقافة الحرّة، الرافضة للامتثال، هي المستهدفة. إنه دفاعٌ باطلٌ، عقيمٌ، مشكوكٌ فيه، عن دينٍ لا يستمد قوته وعظمته واستمراريته من العنف (اللفظي والبدني) الذي يمارسه فقهاء الظلام وتجار الفتاوى، بل مما يدعو إليه من تعايش وتسامح ومحبة. دينٌ، في جوهره، قائمٌ على الحوار والاجتهاد. دينٌ لا يحتاج إلى دم شاعرٍ أو صمت أغنيةٍ كي يحافظ على بقائه، لا يحتاج إلى صراخ وانفعال وتشنج في الدفاع عنه. إنها دعوة صريحة ومباشرة للانغلاق، لمصادرة حق الآخر في التعبير، لإنكار تعددية الأصوات، والمفارقة أن تنطلق هذه الدعوة من موقعٍ (برلمان) يُفترض فيه أن يكون منبراً لمختلف الأصوات والاتجاهات. إن مثل هذه الدعوة لا تحتقر الإنسان الحر، الراغب في المعرفة والمتعة، لكنها تحتقر أيضاً بلداً متحضراً ينتمي إلى القرن الحادي والعشرين. لذا يحق لنا أن نتساءل: هل يليق بوطن متحضر أن يمثّل شعبه نوّابٌ يتوهمون امتلاك السلطة.. سلطة المنع والكبح والمصادرة؟ نواب ترتعد فرائصهم كلما لاحتْ في الأفق قصيدة أو أغنية لا تمتثل لشروطهم فيستنفرون الكراهية والتعصب؟ نوابٌ يرون الشيطان الرجيم يسكن في كل أغنية أو رقصة أو مشهد أو نص؟ نوابٌ يظنون أن الله يبسط، لهم وحدهم جناحَ الرحمة ويعادي الآخرين؟ نوابٌ ليس من مهمات (مجلسهم) أن يعطي شعباً برمته درساً في الأخلاق، ولا لأحدٍ منهم أن يعلمنا الوطنية. ما يحدث هنا، حدث ويحدث في أراض عربية متفرقة.. بشكل أو بآخر. المثقف العربي متهم دوماً، أو عرضة للاتهام في أي وقت، ما دام يبدع. لذا فهو ليس مطالباً بأن يبدع فحسب، لكن أن يدافع أيضاً عن إبداعه ضد قوى القمع المتربصة به عند كل منعطف. يحق لنا هنا أن نحيي ونعانق جميع القلوب العاشقة والعقول الحرة، التي عبرت عن تمسكها الجميل بالحب وبالحرية، مسألتان لا يمكن التفريط فيهما كلما تعلق الأمر بالحياة والإبداع، نريد أن نقدر الموقف الحضاري الواضح والجرئ، مطمئنين بأن ثمة مستقبلاً جميلاً لا يمكن لأحدٍ منعنا من الذهاب إليه أحراراً، وبمختلف اجتهاداتنا الفكرية والفنية. نضم صوت شعرنا وموسيقانا إليكم، لنقول لهم معاً: ارفعوا أيديكم عن حناجرنا.

الحتت دي تبعنا
مواقع لطيفة
صحاب و مدونين سكر
Designed-By

Visit Me Klik It
Credite
15n41n1