Tuesday, October 24, 2006
كل يوم و انتوا طيبين لحد العيد الجاي

كل سنة و انتوا بألف صحة و سلامة.... و لو اني عارفة ان لحد العيد الجاي الناس هتقول لبعضعها كل سنة و انتوا طيبين... استعاضة عن كلمة ازيك اللي أصبحت موضة قديمة... انتهي رمضان بسرعة مذهلة... بس كان فيه لحظات لن تنسي و هتكون ان شاء الله حافز للوصول لجمال اللحظات القصيرة جدا دي.... دايما ليلة العيد ببقي مأريفة مخنوقة عايزة اليوم يعدي بسرعة ... يمكن لو كنت ولد ممكن ما بقاش مأريفة حيث اني هتسكع مع المتسكعين من الشباب اللي بيكتروا أوي ليلة العيد... ال يعني بيعبروا عن فرحتهم بالعيد... لا بس ما ظنش اني كنت هعمل كدة... مش معقول الواحد يختم رمضان بممارسة نشاط غير مفيد زي التسكع و صرف مئات الجنيهات علي الصواريخ... و مشاهدتها و هي بتفرقع و تزعج الناس اللي عايزة تنام...... يمكن سبب ضيقي بيبقي ان رمضان خلص أو انه شهر واحد.... في حاجات في الشعب دا بتتغير بالذات في رمضان و سبحان الله بتختفي تماما أول رمضان ما بيسيبنا... يا سلام لو الاخلاقيات الايجابية تستمر بعد رمضان حتي و ان صاحبها الاخلاقيات السلبية زي الشحاتة,,, مش مهم... بس نحس ان الناس لسة جواها خير و انهم لسة ما فقدوش ملامحهم كعرب أو مسلمين... مخنوقة لأني خايفة أرجع لروتين حياتي و ما جددش الهمة اللي كانت في رمضان,,,, بس أجمل حاجة في الأعياد ان في دايما فرصة نشوف قرايبنا... لو ماقدرناش نشوفهم كل اسبوع هنشوفهم كل رمضان و لو ماقدرناش يبقي هنشوفهم حتي في واحد من الأعياد... العيد فرصة تكلم صحابك و زمايلك و طبعا لأننا جيل الاتصالات... بنفضل نبعت ماسيجات... المهم انها فرصة للسؤال عن الناس اللي شغلهم هم الدنيا و أرفها عن أي متعة و لو السؤال عن أحباؤه,,,, هقوللكم كلمة بالخليجي عاجباني التركيب الموسيقي اللي فيها أكتر من اللي بلهجتنا::: عساكم من عواده...
:)

Labels:

posted by ALiaa @ Permalink ¤10/24/2006 01:35:00 am  
8 Comments:
  • At 10/24/2006 7:30 am, Blogger ALiaa said…

    و عليكم السلام مسلمة.... ربنا يكرمك كل سنة كدة.... كلتي كحك و بيتيفور و لا مالكيش في الحدوتة دي؟

     
  • At 10/24/2006 4:15 pm, Blogger أحمد المصري said…

    كل سنة وانت طيبة 00تقبل الله صالح عملك في رمضان 000
    مع تحياتي 00
    والسلام عليكم0

     
  • At 10/24/2006 6:49 pm, Anonymous Anonymous said…

    علياء هانم .. كل سنة ومعاليكي في تقدم وازدهار في ظل القيادة الحكيمه لبلوجر

    :)

     
  • At 10/24/2006 11:34 pm, Anonymous Anonymous said…

    كل سنة وانتم طيبين واسفة على التاخير وبعوده عليكم رمضان بخير

     
  • At 10/25/2006 12:21 am, Blogger ody911 said…

    وكل سنه وإنتى طيبة
    وعساكم من عوادة
    وعادى برضوا
    أودى

     
  • At 10/25/2006 10:46 am, Blogger ALiaa said…

    Noran:
    ما يجراش حاجة أما تتخني ... هتخسيهم بس ما تحرميش نفسك من حاجة...اللي تخنني أم علي مش الكحك.. الله يسامحك يا أم علي:(

    د/أحمد المصري:
    و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
    امين

    Abd El Rahman:
    و سعادتك بألف صحة و سلامة يا باشا... بس ايه القيادة الحكيمة ؟؟ أنا ما مابسوقش لسة:p

    hend:
    جاية في معادك دايما.. منورة يا هنودة

    ody911 :
    منور برضو و عادي بقي
    أوك

     
  • At 10/27/2006 6:16 am, Blogger الناي الحزين said…

    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
    علياء حبيبتي
    وحشتيني كتيييييييييييير
    رجعت بعد طول غياب عشان اقوللك كل سنه وانتي بالف صحه وعافيه ويارب اللي اثره فيكي رمضان يفضل طووول حياتك ويزيد
    امـــــــــــيـــــــــــــــن
    عساكم من عواده ياقمر
    وميرسي جدا علي اهتمامك ومعايدتك لي ع التليفون

     
  • At 10/27/2006 7:22 am, Anonymous Anonymous said…

    أه والله عندك حق .......هانرجع للأيام العاديه الروتينيه ......بس فيه جمله عجبتني سمعتها كلمه من شيخ في المسجد بيقول ان رمضان مدرسه بنطبق اللي خدناه فيها طول السنه

     
Post a Comment
<< Home
 
 
أقر أنا المذكورة ادناه ساكنة في العنوان اياه


Name: ALiaa
From: cairo, Egypt
About me:
More..
بار المزيكا:الجريدة-مارسيل خايفة
الاقصى
ساالخير علي الناس الجميلة

اذا حار أمرك في معنيين و لم تدر أين الخطأ و الصواب....فخالف هواك فان الهوي يقود النفوس الي ما يعاب.............. رحم الله الشافعي
اللي اتكتب في الفترة دي

في عزلتي وحدة تكفي لكم جميعا.............. فتعالوا

من شعر الحكمة العربي القديم
دع الاقدار تفعل ما تشاء وطب نفساً بما فعل القضاء ولا تفرح ولا تحزن لشيء فان الشيء ليس له بقاء
قالوا

الحياة إما أن تكون مغامرة جرئيه ... أو لا شيء هيلين كيلر

ابليس و دهائه

العجب لبني آدم ! يحبون الله ويعصونه ، ويبغضونني ويطيعونني

ان كيدهن عظيم

تشاجر زوجان وامتنعا عن الكلام ، وقبل أن يصعد الزوج للنوم ، قدّم لزوجته ورقة مكتوب عليها : ايقظيني الساعة الخامسة صباحاً ، وفي اليوم التالي استيقظ الزوج ، ونظر الساعة فوجدها الثامنة ! فاغتاظ ، ثم لبس ثيابه ، ولما أراد الخروج ، نظر فرأى ورقة مكتوب عليها : استيقظ ، الساعة الآن الخامسة

بيان من مرسيل خليفة وقاسم حداد

عندما ذهبنا إلى التراث العربي بحثاً عما يضئ حاضرنا، ونستعيد به ما نسيناه وما افتقدناه في حياتنا الراهنة، نعني الحب، جلبنا درّة الحب الخالدة، شعلة الوجد التي لا تخبو جذوتها ما دام هناك عاشق أو عاشقة يتنفسان الحب. جلبنا حكاية من ذابَ – وقيل من جُـنّ- حباً، وقمنا بصقل الحكاية بما تيسر لنا من شعر وموسيقى وغناء ورقص ودراما. وما كان لدينا غير مطمحٍ واحدٍ: أن نحرض الناس على الفرح لا الغياب، على الحياة لا العدم. كانت غايتنا أن نعبّر عن العاطفة الإنسانية في أبهى وأنقى تجلياتها، وأن نمجّد الجدير بالتمجيد: الحب. أبداً لم تكن غايتنا أن ندغدغ الغرائز الأدنى عند جمهور جاء، بكل براءته وثقته وفطنته، ليعرف ويستمتع ويفتح قلبه على سعته، بلا موقف مسبق، بلا ضغينة، ولا أحكام. جمهورٌ بيننا وبينه ميثاقٌ من الاحترام المتبادل، لا يمكن أن نحط من قدره بتقديم ما هو فجّ ومسفّ ومبتذل. لكن أبداً لم يخطر ببالنا أن ما نقدمه من عرض نظيف وبريء، ومتجرّد من النوايا السيئة والخبيثة، سوف يتم تأويله –غيابياً- بخلاف ما هو مقصود، وسوف يرى فيه حماة الدين والأخلاق والطهارة عملا فاحشاً ومعيباً، وسوف يرون فيه خروجاً على الشريعة الإسلامية والأخلاق العامة. إن محاولة نواب الكتل الإسلامية، وأتباعهم، التصدي لعمل "مجنون ليلى"، ولكافة فعاليات "ربيع الثقافة" في البحرين، وتشكيل لجنة تحقيق في ما يسمونه خروجاً على الشريعة، مثل هذه المحاولة لا ننظر إليها بوصفها رغبةً في تصفية حسابات سياسية أو شخصية، بقدر ما ننظر إليها، عمقياً، كمحاولة مقصودة، ومنظمة، لإرهاب كافة أشكال الفكر والثقافة، وقمع كل مسعى إبداعي. الثقافة الحرّة، الرافضة للامتثال، هي المستهدفة. إنه دفاعٌ باطلٌ، عقيمٌ، مشكوكٌ فيه، عن دينٍ لا يستمد قوته وعظمته واستمراريته من العنف (اللفظي والبدني) الذي يمارسه فقهاء الظلام وتجار الفتاوى، بل مما يدعو إليه من تعايش وتسامح ومحبة. دينٌ، في جوهره، قائمٌ على الحوار والاجتهاد. دينٌ لا يحتاج إلى دم شاعرٍ أو صمت أغنيةٍ كي يحافظ على بقائه، لا يحتاج إلى صراخ وانفعال وتشنج في الدفاع عنه. إنها دعوة صريحة ومباشرة للانغلاق، لمصادرة حق الآخر في التعبير، لإنكار تعددية الأصوات، والمفارقة أن تنطلق هذه الدعوة من موقعٍ (برلمان) يُفترض فيه أن يكون منبراً لمختلف الأصوات والاتجاهات. إن مثل هذه الدعوة لا تحتقر الإنسان الحر، الراغب في المعرفة والمتعة، لكنها تحتقر أيضاً بلداً متحضراً ينتمي إلى القرن الحادي والعشرين. لذا يحق لنا أن نتساءل: هل يليق بوطن متحضر أن يمثّل شعبه نوّابٌ يتوهمون امتلاك السلطة.. سلطة المنع والكبح والمصادرة؟ نواب ترتعد فرائصهم كلما لاحتْ في الأفق قصيدة أو أغنية لا تمتثل لشروطهم فيستنفرون الكراهية والتعصب؟ نوابٌ يرون الشيطان الرجيم يسكن في كل أغنية أو رقصة أو مشهد أو نص؟ نوابٌ يظنون أن الله يبسط، لهم وحدهم جناحَ الرحمة ويعادي الآخرين؟ نوابٌ ليس من مهمات (مجلسهم) أن يعطي شعباً برمته درساً في الأخلاق، ولا لأحدٍ منهم أن يعلمنا الوطنية. ما يحدث هنا، حدث ويحدث في أراض عربية متفرقة.. بشكل أو بآخر. المثقف العربي متهم دوماً، أو عرضة للاتهام في أي وقت، ما دام يبدع. لذا فهو ليس مطالباً بأن يبدع فحسب، لكن أن يدافع أيضاً عن إبداعه ضد قوى القمع المتربصة به عند كل منعطف. يحق لنا هنا أن نحيي ونعانق جميع القلوب العاشقة والعقول الحرة، التي عبرت عن تمسكها الجميل بالحب وبالحرية، مسألتان لا يمكن التفريط فيهما كلما تعلق الأمر بالحياة والإبداع، نريد أن نقدر الموقف الحضاري الواضح والجرئ، مطمئنين بأن ثمة مستقبلاً جميلاً لا يمكن لأحدٍ منعنا من الذهاب إليه أحراراً، وبمختلف اجتهاداتنا الفكرية والفنية. نضم صوت شعرنا وموسيقانا إليكم، لنقول لهم معاً: ارفعوا أيديكم عن حناجرنا.

الحتت دي تبعنا
مواقع لطيفة
صحاب و مدونين سكر
Designed-By

Visit Me Klik It
Credite
15n41n1