Sunday, November 26, 2006
بفضفض
واثق من رأيك في حاجة و متأكد ان هو دا اللي مقتنع بيه و لا يمكن أبدا تغيره..... أقول لك
Never say never
أنا النهاردة شايفة ان موقفي هو عين العقل و طريقتي هي أحسن وسيلة,,,,, ممكن بكرة أجي و أغير موقفي و طريقتي و أشوف التغير دا كان أحسن حاجة حصلت و أبقي برضو مقتنعة 100% بنفس المقدار اللي كنت مقتنعة بيه اليوم اللي قبله رغم تناقض المواقف و الطرق......... حتي معاني كلمات معينة..... كنت شايفاها امبارح بمعني و النهاردة بمعني تاني و بكرة بمعني تالت...... مثلا اللي كنت شايفاه شجاعة جايز أشوفه النهاردة جرأة و بكرة بجاحة و بعده أخترع تعريف جديد خالص للشجاعة و برضو شايفاه أصح تعريف ... مثل تاتي: مواقفي من ناس معينة.... ممكن زمان كنت أحكم انه أسوء انسان النهاردة أقول مش سئ أوي أهو بيساير العالم و بكرة ممكن أتعاطف معاه و أعذره و بعده يبدأ جزء مني يحييه............. دا اسمه ايه؟؟؟؟؟؟ عدم ثبات علي موقف ؟؟؟؟؟ و لا عدم احترام طريق معين اخترعه أنا لنفسي أو خليني أقول اختلقته الظروف المحيطة بيه من النشأة و الأسرة و المدرسة و الأصدقاء؟؟ و لا دا مثلا تمرد علي ولا حاجة؟؟؟؟؟ و لا خزعبلات و أفكار عمالة بتخبط في بعضها زي السيارات المتصادمة؟؟؟؟؟؟ ماقصديش أبقي يا كدة يا كدة.... في حاجات بتحتمل و بتتطلب أبقي بين كدة و كدة.... بس مساحة بين كدة و كدة دي واسعة أوي .... أختار ازاي و اعرف ان اختياري كدة صح؟؟؟؟؟ مش عايزة حد يختارلي و لا محتاجة حد يمشي بيه تاتا و أقول أيوة انت صح ياللي ماشي بيه تاتا...ليه أعيش بثقة ان قراري صح و ان ماعملتش غير اللي يرضي ربي و ضميري؟؟؟ مافيش شئ مؤكد.... دا جمال ورزالة الحياة..... صحيح الحياة مش محتاجة كل فلسفة الجنان دي...... كفاية كدة....حد فهم حاجة؟؟؟

Labels:

posted by ALiaa @ Permalink ¤11/26/2006 12:46:00 am  
4 Comments:
  • At 11/26/2006 1:22 am, Blogger الناي الحزين said…

    السلام عليكم
    قد أكون أنا فهمت بعض ماترمي اليه
    انها الحياه
    دايما بيصيب الواحد في بعض الاحيان عدم ثقه في نفسه او عدم رضا عن اختياراته
    او انه اخطا مرة في اتخاذ القرار ثم اكتشف ان العكس هو الصحيح
    بس يمكن اكون اللي فهمته صح
    ويمكن يكون غلط
    بس انا حاسس ان ورا كلامك ده حاجه او موقف معين مش عارفه ليه حاسسه بكده

    ما علينا حاسسه ان كل حرف بيداري كده الحرف اللي بعديه بيفضحه

    المهم انا عندي ان شاء الله علاج لكده
    ان الواحد قبل مايتخذ اي قرار مصيري كان أو لا
    قبل مايعمل اي تصرف في حياته
    لازم
    .
    .
    .
    .
    .
    يستخير ربنا
    ده هيخلي عنده ثقه كبيييييييييييره ان ا للي بيعمله هو الخير ان شاء الله

    وهيخلي عنده رضا كبييييييييييير ان اللي حصل ده هو الخير حتي لو كان عكس ما تمني
    فهو اختيار الله

    ربنا هيديه ثقه كبيييييييرة في نفسه و اختياره وقراراته

    اصل اللي بيلجأ لربنا اكيييييييييييد عمرة ما هيخذله ابدا ان شاء الله

    بس ياستي

    ربنا يرضينا كلنا يارب
    ويقنعنا بما رزقنا

     
  • At 11/27/2006 12:11 am, Blogger الناي الحزين said…

    شفتي ازاي بقي يالاللو انك بيبان علييييييييك من كلامك حتي اللي عبر ازرار الكيبورد انك متضايق
    وده ان دل فهويدل علي سبب رئيسي ومباشر للحاله اللي انتي فيها
    وهو انك انسانه رقيييييييييييييقه جداااااااااا
    وحساسه للغايه
    ربنا يفرج خمك وكل هموم المسلمين
    امــــــــــيـــــــــــــــــن

     
  • At 11/27/2006 4:30 am, Blogger من انا said…

    جايز تكون الظروف مثلا هى اللى بتحطك فى الموقف ده او مثلا لان مش عندك مبدا معين او جايز ان مفيش مبدا عندك ثابت من اساسه
    ويمكن .....
    يمكن يعنى .....
    تكون.....
    ثقتك فى نفسك مهزوزه حبتين وده اللى عامل عندك التردد ده والتناقض الغريب فى كل حاجه
    بس خلاص
    http://whoamie.blogspot.com

     
  • At 11/27/2006 4:33 pm, Blogger الناي الحزين said…

    لا يااحمد السبب الاخير ده وهو عدم الثقه في النفس غير مسمووووح بذكره بالمرة مع الدكتورة العظيمة علياء

    انا متاكده ان في سبب معين ومباشر للحاله اللي هي فيها ساعات الواحد بيحصل له موقف معين او بيبقي في حاله معينه بتخليه مش عارف يفكر وقاعد يتخبط في ظلمات افكاره
    بس هي ان شاء الله اول ما بتزول بيرجع لرايه ومبادئه ثانية ويعود الي قواعده سالما

    ربنا يفرج همك ياحبيبتي

     
Post a Comment
<< Home
 
 
أقر أنا المذكورة ادناه ساكنة في العنوان اياه


Name: ALiaa
From: cairo, Egypt
About me:
More..
بار المزيكا:الجريدة-مارسيل خايفة
الاقصى
ساالخير علي الناس الجميلة

اذا حار أمرك في معنيين و لم تدر أين الخطأ و الصواب....فخالف هواك فان الهوي يقود النفوس الي ما يعاب.............. رحم الله الشافعي
اللي اتكتب في الفترة دي

في عزلتي وحدة تكفي لكم جميعا.............. فتعالوا

من شعر الحكمة العربي القديم
دع الاقدار تفعل ما تشاء وطب نفساً بما فعل القضاء ولا تفرح ولا تحزن لشيء فان الشيء ليس له بقاء
قالوا

الحياة إما أن تكون مغامرة جرئيه ... أو لا شيء هيلين كيلر

ابليس و دهائه

العجب لبني آدم ! يحبون الله ويعصونه ، ويبغضونني ويطيعونني

ان كيدهن عظيم

تشاجر زوجان وامتنعا عن الكلام ، وقبل أن يصعد الزوج للنوم ، قدّم لزوجته ورقة مكتوب عليها : ايقظيني الساعة الخامسة صباحاً ، وفي اليوم التالي استيقظ الزوج ، ونظر الساعة فوجدها الثامنة ! فاغتاظ ، ثم لبس ثيابه ، ولما أراد الخروج ، نظر فرأى ورقة مكتوب عليها : استيقظ ، الساعة الآن الخامسة

بيان من مرسيل خليفة وقاسم حداد

عندما ذهبنا إلى التراث العربي بحثاً عما يضئ حاضرنا، ونستعيد به ما نسيناه وما افتقدناه في حياتنا الراهنة، نعني الحب، جلبنا درّة الحب الخالدة، شعلة الوجد التي لا تخبو جذوتها ما دام هناك عاشق أو عاشقة يتنفسان الحب. جلبنا حكاية من ذابَ – وقيل من جُـنّ- حباً، وقمنا بصقل الحكاية بما تيسر لنا من شعر وموسيقى وغناء ورقص ودراما. وما كان لدينا غير مطمحٍ واحدٍ: أن نحرض الناس على الفرح لا الغياب، على الحياة لا العدم. كانت غايتنا أن نعبّر عن العاطفة الإنسانية في أبهى وأنقى تجلياتها، وأن نمجّد الجدير بالتمجيد: الحب. أبداً لم تكن غايتنا أن ندغدغ الغرائز الأدنى عند جمهور جاء، بكل براءته وثقته وفطنته، ليعرف ويستمتع ويفتح قلبه على سعته، بلا موقف مسبق، بلا ضغينة، ولا أحكام. جمهورٌ بيننا وبينه ميثاقٌ من الاحترام المتبادل، لا يمكن أن نحط من قدره بتقديم ما هو فجّ ومسفّ ومبتذل. لكن أبداً لم يخطر ببالنا أن ما نقدمه من عرض نظيف وبريء، ومتجرّد من النوايا السيئة والخبيثة، سوف يتم تأويله –غيابياً- بخلاف ما هو مقصود، وسوف يرى فيه حماة الدين والأخلاق والطهارة عملا فاحشاً ومعيباً، وسوف يرون فيه خروجاً على الشريعة الإسلامية والأخلاق العامة. إن محاولة نواب الكتل الإسلامية، وأتباعهم، التصدي لعمل "مجنون ليلى"، ولكافة فعاليات "ربيع الثقافة" في البحرين، وتشكيل لجنة تحقيق في ما يسمونه خروجاً على الشريعة، مثل هذه المحاولة لا ننظر إليها بوصفها رغبةً في تصفية حسابات سياسية أو شخصية، بقدر ما ننظر إليها، عمقياً، كمحاولة مقصودة، ومنظمة، لإرهاب كافة أشكال الفكر والثقافة، وقمع كل مسعى إبداعي. الثقافة الحرّة، الرافضة للامتثال، هي المستهدفة. إنه دفاعٌ باطلٌ، عقيمٌ، مشكوكٌ فيه، عن دينٍ لا يستمد قوته وعظمته واستمراريته من العنف (اللفظي والبدني) الذي يمارسه فقهاء الظلام وتجار الفتاوى، بل مما يدعو إليه من تعايش وتسامح ومحبة. دينٌ، في جوهره، قائمٌ على الحوار والاجتهاد. دينٌ لا يحتاج إلى دم شاعرٍ أو صمت أغنيةٍ كي يحافظ على بقائه، لا يحتاج إلى صراخ وانفعال وتشنج في الدفاع عنه. إنها دعوة صريحة ومباشرة للانغلاق، لمصادرة حق الآخر في التعبير، لإنكار تعددية الأصوات، والمفارقة أن تنطلق هذه الدعوة من موقعٍ (برلمان) يُفترض فيه أن يكون منبراً لمختلف الأصوات والاتجاهات. إن مثل هذه الدعوة لا تحتقر الإنسان الحر، الراغب في المعرفة والمتعة، لكنها تحتقر أيضاً بلداً متحضراً ينتمي إلى القرن الحادي والعشرين. لذا يحق لنا أن نتساءل: هل يليق بوطن متحضر أن يمثّل شعبه نوّابٌ يتوهمون امتلاك السلطة.. سلطة المنع والكبح والمصادرة؟ نواب ترتعد فرائصهم كلما لاحتْ في الأفق قصيدة أو أغنية لا تمتثل لشروطهم فيستنفرون الكراهية والتعصب؟ نوابٌ يرون الشيطان الرجيم يسكن في كل أغنية أو رقصة أو مشهد أو نص؟ نوابٌ يظنون أن الله يبسط، لهم وحدهم جناحَ الرحمة ويعادي الآخرين؟ نوابٌ ليس من مهمات (مجلسهم) أن يعطي شعباً برمته درساً في الأخلاق، ولا لأحدٍ منهم أن يعلمنا الوطنية. ما يحدث هنا، حدث ويحدث في أراض عربية متفرقة.. بشكل أو بآخر. المثقف العربي متهم دوماً، أو عرضة للاتهام في أي وقت، ما دام يبدع. لذا فهو ليس مطالباً بأن يبدع فحسب، لكن أن يدافع أيضاً عن إبداعه ضد قوى القمع المتربصة به عند كل منعطف. يحق لنا هنا أن نحيي ونعانق جميع القلوب العاشقة والعقول الحرة، التي عبرت عن تمسكها الجميل بالحب وبالحرية، مسألتان لا يمكن التفريط فيهما كلما تعلق الأمر بالحياة والإبداع، نريد أن نقدر الموقف الحضاري الواضح والجرئ، مطمئنين بأن ثمة مستقبلاً جميلاً لا يمكن لأحدٍ منعنا من الذهاب إليه أحراراً، وبمختلف اجتهاداتنا الفكرية والفنية. نضم صوت شعرنا وموسيقانا إليكم، لنقول لهم معاً: ارفعوا أيديكم عن حناجرنا.

الحتت دي تبعنا
مواقع لطيفة
صحاب و مدونين سكر
Designed-By

Visit Me Klik It
Credite
15n41n1