Wednesday, November 01, 2006
ايه الكارثة القادمة؟
دا خبر حقيقي؟؟؟؟!!! أنا بالصدفة البحتة بقلب في البلوجرز لقيت بلوج الوعي المصريhttp://misrdigital.blogspirit.com/ حاطط الفيديو دا للعاشرة مساءا.http://www.youtube.com/watch?v=XAFtE9ozk_0... أنا لحد الوقتي في حالة ذهول من الصور و الفيديو و سمعت اني لو دورت شوية هلاقي فيديو صوت و صورة للكارثة دي..... صحيح الواحد سمع عن مهازل اخلاقية كتير في بلد المهازل مصرنا من أمثال العبارة و حريق المسرح و تصادم القطارين و يستمر المسلسل الفاجر في ظل غياب الضمير و تفشي موت الضمير و سقوط أعمدة المبادئ في المجتمع العربي و استيقاظ الوحش الشرس داخل كل فرد في المجتمع.... الخبر الأخير دا أثر في أوي..... ماحاولتش أدور علي الفيديو لأني مش عايزة أتأكد..... أتأكد من ايه؟؟؟ اننا تحولنا لغابة فعلا؟؟؟ ما حدش ييجي يقول ان أوروبا و أمريكا عندها حوادث التحرش..... بس عندهم قانون و عندهم الشرطة بتعمل كل اللي عليها و بتبقي موجودة في كل مكان عشان تمنع وقوع حوادث زي دي... أنا لا أمدحهم و لا أضع نقطة في صفهم!!!... أبدا أبدا..... لأني افتكرت ان كان في كتاب أجانب أما ييجوا مصر كانوا يكتبوا يقولوا رغم ان الشرطة و القانون مالهمش دور في شؤون المواطن الا ان الأخلاق هي اللي بتحكمهم!!! دا كان من سبع سنيين....... عايزة أقول ان غياب القانون و الشرطة و غياب الأخلاق هو اللي حولنا لغابة فعلا..... و بعدين لو دا خبر حقيقي... ليه الصحف القومية لم تذكر كلمة عنه؟؟ و لا حتي المعارضة؟؟ ليه التعتيم؟؟؟؟ دي كارثة اخلاقية.... احنا تحولنا لواحدة من مجاهل أفريقيا اللي الواحد بيسمع فيها عن ناس بياكلوا بعض و و بدون ماحد يحاسبهم .... أنا حزينة علي المكان دا.... حزينة اني ماعدتش بحس بالأمان اللي كنت بحسه أول ماجيت مصر.... حزينة اني بقيت بظن السوء في أي حد ماعرفوش.... حزينة اني بقيت خايفة.... حزينة اني حزينة علي بلدي... بس هرجع و أفتكر .... من أعمالكم سلط عليكم... دا غضب السماء ... لا أملك الا اني أقول حسبي الله و نعم الوكيل

Labels:

posted by ALiaa @ Permalink ¤11/01/2006 01:35:00 am  
5 Comments:
  • At 11/01/2006 3:37 am, Blogger sara said…

    مالك الي في العاشرة مساءً من مشاهدي الواقعة ياعلياء
    http://malek-x.net/node/268
    ... غير اني اعرف اناس اخرون شاهدوا الواقعة ... و علي راي مالك الواحد بعد كدة ازاي هيطمئن علي امه او اخته او زوجته حتي و لو هوا معهم!!!! اعتقد ده اكبر مصيبة مرت بها مصر .. حيث ما كان يميز مصر هو الشعور بالامان فيها.. و الناس اللي بتخاف علي بعضها.. الان اصبحنا من الدول الغربية التي ينعدم فيها الاخلاق و يعم الشذوذ الجنسي ... شي فعلاً مقزز و مخيف ..

     
  • At 11/01/2006 11:42 am, Blogger Abed. Hamdan said…

    لا حول ولا قوة الا بالله !!!

    معقول !!!

     
  • At 11/02/2006 9:39 am, Blogger ALiaa said…

    الخبر أخيرا تم نشره في الأهرام امبارح... و لسة ليهم عين يقولوا حينما تختلط الحقيقة بالشائعات!!!!!
    أراهن انهم هيقولولنا ان اللي عملوا كدة مجموعة مختلين عقليا.... أصل المختلين زادوا أوي عندنا!!!!!

     
  • At 11/02/2006 12:22 pm, Blogger واحـــد مـــــن الـنـــاس said…

    كالعادة
    مصدر بوزارة الداخلية بيؤكد ان كلو تمام ...ومفيش اي حاجة حصلت


    شايفين يا بشر ؟؟؟؟؟؟

     
  • At 11/02/2006 9:40 pm, Blogger ody911 said…

    عادى بقة

     
Post a Comment
<< Home
 
 
أقر أنا المذكورة ادناه ساكنة في العنوان اياه


Name: ALiaa
From: cairo, Egypt
About me:
More..
بار المزيكا:الجريدة-مارسيل خايفة
الاقصى
ساالخير علي الناس الجميلة

اذا حار أمرك في معنيين و لم تدر أين الخطأ و الصواب....فخالف هواك فان الهوي يقود النفوس الي ما يعاب.............. رحم الله الشافعي
اللي اتكتب في الفترة دي

في عزلتي وحدة تكفي لكم جميعا.............. فتعالوا

من شعر الحكمة العربي القديم
دع الاقدار تفعل ما تشاء وطب نفساً بما فعل القضاء ولا تفرح ولا تحزن لشيء فان الشيء ليس له بقاء
قالوا

الحياة إما أن تكون مغامرة جرئيه ... أو لا شيء هيلين كيلر

ابليس و دهائه

العجب لبني آدم ! يحبون الله ويعصونه ، ويبغضونني ويطيعونني

ان كيدهن عظيم

تشاجر زوجان وامتنعا عن الكلام ، وقبل أن يصعد الزوج للنوم ، قدّم لزوجته ورقة مكتوب عليها : ايقظيني الساعة الخامسة صباحاً ، وفي اليوم التالي استيقظ الزوج ، ونظر الساعة فوجدها الثامنة ! فاغتاظ ، ثم لبس ثيابه ، ولما أراد الخروج ، نظر فرأى ورقة مكتوب عليها : استيقظ ، الساعة الآن الخامسة

بيان من مرسيل خليفة وقاسم حداد

عندما ذهبنا إلى التراث العربي بحثاً عما يضئ حاضرنا، ونستعيد به ما نسيناه وما افتقدناه في حياتنا الراهنة، نعني الحب، جلبنا درّة الحب الخالدة، شعلة الوجد التي لا تخبو جذوتها ما دام هناك عاشق أو عاشقة يتنفسان الحب. جلبنا حكاية من ذابَ – وقيل من جُـنّ- حباً، وقمنا بصقل الحكاية بما تيسر لنا من شعر وموسيقى وغناء ورقص ودراما. وما كان لدينا غير مطمحٍ واحدٍ: أن نحرض الناس على الفرح لا الغياب، على الحياة لا العدم. كانت غايتنا أن نعبّر عن العاطفة الإنسانية في أبهى وأنقى تجلياتها، وأن نمجّد الجدير بالتمجيد: الحب. أبداً لم تكن غايتنا أن ندغدغ الغرائز الأدنى عند جمهور جاء، بكل براءته وثقته وفطنته، ليعرف ويستمتع ويفتح قلبه على سعته، بلا موقف مسبق، بلا ضغينة، ولا أحكام. جمهورٌ بيننا وبينه ميثاقٌ من الاحترام المتبادل، لا يمكن أن نحط من قدره بتقديم ما هو فجّ ومسفّ ومبتذل. لكن أبداً لم يخطر ببالنا أن ما نقدمه من عرض نظيف وبريء، ومتجرّد من النوايا السيئة والخبيثة، سوف يتم تأويله –غيابياً- بخلاف ما هو مقصود، وسوف يرى فيه حماة الدين والأخلاق والطهارة عملا فاحشاً ومعيباً، وسوف يرون فيه خروجاً على الشريعة الإسلامية والأخلاق العامة. إن محاولة نواب الكتل الإسلامية، وأتباعهم، التصدي لعمل "مجنون ليلى"، ولكافة فعاليات "ربيع الثقافة" في البحرين، وتشكيل لجنة تحقيق في ما يسمونه خروجاً على الشريعة، مثل هذه المحاولة لا ننظر إليها بوصفها رغبةً في تصفية حسابات سياسية أو شخصية، بقدر ما ننظر إليها، عمقياً، كمحاولة مقصودة، ومنظمة، لإرهاب كافة أشكال الفكر والثقافة، وقمع كل مسعى إبداعي. الثقافة الحرّة، الرافضة للامتثال، هي المستهدفة. إنه دفاعٌ باطلٌ، عقيمٌ، مشكوكٌ فيه، عن دينٍ لا يستمد قوته وعظمته واستمراريته من العنف (اللفظي والبدني) الذي يمارسه فقهاء الظلام وتجار الفتاوى، بل مما يدعو إليه من تعايش وتسامح ومحبة. دينٌ، في جوهره، قائمٌ على الحوار والاجتهاد. دينٌ لا يحتاج إلى دم شاعرٍ أو صمت أغنيةٍ كي يحافظ على بقائه، لا يحتاج إلى صراخ وانفعال وتشنج في الدفاع عنه. إنها دعوة صريحة ومباشرة للانغلاق، لمصادرة حق الآخر في التعبير، لإنكار تعددية الأصوات، والمفارقة أن تنطلق هذه الدعوة من موقعٍ (برلمان) يُفترض فيه أن يكون منبراً لمختلف الأصوات والاتجاهات. إن مثل هذه الدعوة لا تحتقر الإنسان الحر، الراغب في المعرفة والمتعة، لكنها تحتقر أيضاً بلداً متحضراً ينتمي إلى القرن الحادي والعشرين. لذا يحق لنا أن نتساءل: هل يليق بوطن متحضر أن يمثّل شعبه نوّابٌ يتوهمون امتلاك السلطة.. سلطة المنع والكبح والمصادرة؟ نواب ترتعد فرائصهم كلما لاحتْ في الأفق قصيدة أو أغنية لا تمتثل لشروطهم فيستنفرون الكراهية والتعصب؟ نوابٌ يرون الشيطان الرجيم يسكن في كل أغنية أو رقصة أو مشهد أو نص؟ نوابٌ يظنون أن الله يبسط، لهم وحدهم جناحَ الرحمة ويعادي الآخرين؟ نوابٌ ليس من مهمات (مجلسهم) أن يعطي شعباً برمته درساً في الأخلاق، ولا لأحدٍ منهم أن يعلمنا الوطنية. ما يحدث هنا، حدث ويحدث في أراض عربية متفرقة.. بشكل أو بآخر. المثقف العربي متهم دوماً، أو عرضة للاتهام في أي وقت، ما دام يبدع. لذا فهو ليس مطالباً بأن يبدع فحسب، لكن أن يدافع أيضاً عن إبداعه ضد قوى القمع المتربصة به عند كل منعطف. يحق لنا هنا أن نحيي ونعانق جميع القلوب العاشقة والعقول الحرة، التي عبرت عن تمسكها الجميل بالحب وبالحرية، مسألتان لا يمكن التفريط فيهما كلما تعلق الأمر بالحياة والإبداع، نريد أن نقدر الموقف الحضاري الواضح والجرئ، مطمئنين بأن ثمة مستقبلاً جميلاً لا يمكن لأحدٍ منعنا من الذهاب إليه أحراراً، وبمختلف اجتهاداتنا الفكرية والفنية. نضم صوت شعرنا وموسيقانا إليكم، لنقول لهم معاً: ارفعوا أيديكم عن حناجرنا.

الحتت دي تبعنا
مواقع لطيفة
صحاب و مدونين سكر
Designed-By

Visit Me Klik It
Credite
15n41n1