اولا كل سنة و انتى طيبةمع انهامتاخرة ثانيا دى تانى مرة ادخل مدونتك لان حياتى بقت اليومين اللى فاتوا بتمشى بمعدل سريع فالاقى نفسى بقيت بعد اسبوعين و انا لسة بافكر دلوقت ما علينا و احنا اهه بنحلم احنا زى ما احنا و مصر زى ما هى
مصر نفسها مافيش فيها مشكله مصر هاتفضل جميله و سعيده و زى الفل :) .... الغريب ان احنا اللى دايما نشتكى من مصر و نشتم فى البلد ..!! مع ان مشكلة مصر الوحيده هى المصريين - فكرى شويه كده و قوليلى مصر عملتلنا ايه وحش زز و بعدين فكرى تانى و قوليلى احنا عملنا فيها ايه _ تحياتى اسلوبك جميل و مركز ‘‘‘ ابقى زورينى ... وخدى وقتك فى قراية مدوناتى عشان عايزه تشغيل مخ :)
سالخير البلؤ بتاعك حلو اوى مرة عمنا جاهين كان ضيف فى برنامج اسمه اتو جراف فى اخر الحوار كتب اتوجراف للبرنامج نصة كاللاتى:(الى احفادى فالقرن الواحد والعشرون يارب البرنامج ده يعجبكم بس على الله التليفزيون مايكونش مسحه.. جدكم الاكبر صلاح جاهين) متشكرين ع المعلومة
khaled منور للمرة التانية يا خالد و مش متأخرة و لا حاجة الشهر كله مفتوح عارفة لبشعور دا زي فيلم كليك كدة... بس شوية و هتعتاد الوتيرة السريعة دي منور يا فندم دائما
ody911 said... اه طبعا هنعيش و نتمني بني البشر تقول ايه بقي
Shower-Mirror عمري ما عملتها و شتمت في بلدي... لو أبويا رجل غليظ قاسي و شتمته أبقي عاقة و انا مش عاقة دي زيها بالضبط... أنا بس بتعجب علي ناس غيروا مسار نفوس ناس تانية و شقلبولنا الموازين هذا هو زرت مدونتك و هزورها تاني ان شاء الله
الناي الحزين مروة انتي بجد بتوفري علي الرد لأنك بتختاري اللي ف بالي :D يا زميلة الكفاح المهني
makhlouf حبيبكوا جاهين دا يا فناني الكاريكاتور.... نفسي أعرف انت ليه بتكتب كلمة بلوج بالهمزة مش بالجيم؟؟ :D شكرا ليك ع المعلومة أيضا يا فندم
طب دنيا سعيده منين ؟؟ هي السعاده بالتمني ؟؟ على العموم غصب عني لازم أحييكى على التفاؤل الجميل ده وأحسدك عليه كمان وأحيكي مره كمان على كلام عمنا الجميل صلاح جاهين
في عزلتي وحدة تكفي لكم جميعا..............
فتعالوا
من شعر الحكمة العربي القديم
دع الاقدار تفعل ما تشاء وطب نفساً بما فعل القضاء
ولا تفرح ولا تحزن لشيء فان الشيء ليس له بقاء
قالوا
الحياة إما أن تكون مغامرة جرئيه ... أو لا شيء هيلين كيلر
ابليس و دهائه
العجب لبني آدم ! يحبون الله ويعصونه ، ويبغضونني ويطيعونني
ان كيدهن عظيم
تشاجر زوجان وامتنعا عن الكلام ، وقبل أن يصعد الزوج للنوم ، قدّم لزوجته ورقة مكتوب عليها : ايقظيني الساعة الخامسة صباحاً ، وفي اليوم التالي استيقظ الزوج ، ونظر الساعة فوجدها الثامنة ! فاغتاظ ، ثم لبس ثيابه ، ولما أراد الخروج ، نظر فرأى ورقة مكتوب عليها : استيقظ ، الساعة الآن الخامسة
بيان من مرسيل خليفة وقاسم حداد
عندما ذهبنا إلى التراث العربي بحثاً عما يضئ حاضرنا، ونستعيد به ما نسيناه وما افتقدناه في حياتنا الراهنة، نعني الحب، جلبنا درّة الحب الخالدة، شعلة الوجد التي لا تخبو جذوتها ما دام هناك عاشق أو عاشقة يتنفسان الحب.
جلبنا حكاية من ذابَ – وقيل من جُـنّ- حباً، وقمنا بصقل الحكاية بما تيسر لنا من شعر وموسيقى وغناء ورقص ودراما. وما كان لدينا غير مطمحٍ واحدٍ: أن نحرض الناس على الفرح لا الغياب، على الحياة لا العدم.
كانت غايتنا أن نعبّر عن العاطفة الإنسانية في أبهى وأنقى تجلياتها، وأن نمجّد الجدير بالتمجيد: الحب.
أبداً لم تكن غايتنا أن ندغدغ الغرائز الأدنى عند جمهور جاء، بكل براءته وثقته وفطنته، ليعرف ويستمتع ويفتح قلبه على سعته، بلا موقف مسبق، بلا ضغينة، ولا أحكام.
جمهورٌ بيننا وبينه ميثاقٌ من الاحترام المتبادل، لا يمكن أن نحط من قدره بتقديم ما هو فجّ ومسفّ ومبتذل.
لكن أبداً لم يخطر ببالنا أن ما نقدمه من عرض نظيف وبريء، ومتجرّد من النوايا السيئة والخبيثة، سوف يتم تأويله –غيابياً- بخلاف ما هو مقصود، وسوف يرى فيه حماة الدين والأخلاق والطهارة عملا فاحشاً ومعيباً، وسوف يرون فيه خروجاً على الشريعة الإسلامية والأخلاق العامة.
إن محاولة نواب الكتل الإسلامية، وأتباعهم، التصدي لعمل "مجنون ليلى"، ولكافة فعاليات "ربيع الثقافة" في البحرين، وتشكيل لجنة تحقيق في ما يسمونه خروجاً على الشريعة، مثل هذه المحاولة لا ننظر إليها بوصفها رغبةً في تصفية حسابات سياسية أو شخصية، بقدر ما ننظر إليها، عمقياً، كمحاولة مقصودة، ومنظمة، لإرهاب كافة أشكال الفكر والثقافة، وقمع كل مسعى إبداعي. الثقافة الحرّة، الرافضة للامتثال، هي المستهدفة.
إنه دفاعٌ باطلٌ، عقيمٌ، مشكوكٌ فيه، عن دينٍ لا يستمد قوته وعظمته واستمراريته من العنف (اللفظي والبدني) الذي يمارسه فقهاء الظلام وتجار الفتاوى، بل مما يدعو إليه من تعايش وتسامح ومحبة. دينٌ، في جوهره، قائمٌ على الحوار والاجتهاد. دينٌ لا يحتاج إلى دم شاعرٍ أو صمت أغنيةٍ كي يحافظ على بقائه، لا يحتاج إلى صراخ وانفعال وتشنج في الدفاع عنه.
إنها دعوة صريحة ومباشرة للانغلاق، لمصادرة حق الآخر في التعبير، لإنكار تعددية الأصوات، والمفارقة أن تنطلق هذه الدعوة من موقعٍ (برلمان) يُفترض فيه أن يكون منبراً لمختلف الأصوات والاتجاهات.
إن مثل هذه الدعوة لا تحتقر الإنسان الحر، الراغب في المعرفة والمتعة، لكنها تحتقر أيضاً بلداً متحضراً ينتمي إلى القرن الحادي والعشرين.
لذا يحق لنا أن نتساءل:
هل يليق بوطن متحضر أن يمثّل شعبه نوّابٌ يتوهمون امتلاك السلطة.. سلطة المنع والكبح والمصادرة؟ نواب ترتعد فرائصهم كلما لاحتْ في الأفق قصيدة أو أغنية لا تمتثل لشروطهم فيستنفرون الكراهية والتعصب؟ نوابٌ يرون الشيطان الرجيم يسكن في كل أغنية أو رقصة أو مشهد أو نص؟ نوابٌ يظنون أن الله يبسط، لهم وحدهم جناحَ الرحمة ويعادي الآخرين؟
نوابٌ ليس من مهمات (مجلسهم) أن يعطي شعباً برمته درساً في الأخلاق، ولا لأحدٍ منهم أن يعلمنا الوطنية.
ما يحدث هنا، حدث ويحدث في أراض عربية متفرقة.. بشكل أو بآخر. المثقف العربي متهم دوماً، أو عرضة للاتهام في أي وقت، ما دام يبدع. لذا فهو ليس مطالباً بأن يبدع فحسب، لكن أن يدافع أيضاً عن إبداعه ضد قوى القمع المتربصة به عند كل منعطف.
يحق لنا هنا أن نحيي ونعانق جميع القلوب العاشقة والعقول الحرة، التي عبرت عن تمسكها الجميل بالحب وبالحرية، مسألتان لا يمكن التفريط فيهما كلما تعلق الأمر بالحياة والإبداع، نريد أن نقدر الموقف الحضاري الواضح والجرئ، مطمئنين بأن ثمة مستقبلاً جميلاً لا يمكن لأحدٍ منعنا من الذهاب إليه أحراراً، وبمختلف اجتهاداتنا الفكرية والفنية.
نضم صوت شعرنا وموسيقانا إليكم، لنقول لهم معاً:
ارفعوا أيديكم عن حناجرنا.
اولا كل سنة و انتى طيبةمع انهامتاخرة
ثانيا دى تانى مرة ادخل مدونتك لان حياتى بقت اليومين اللى فاتوا بتمشى بمعدل سريع فالاقى نفسى بقيت بعد اسبوعين و انا لسة بافكر دلوقت
ما علينا
و احنا اهه بنحلم
احنا زى ما احنا
و مصر زى ما هى